لعمرك ما ينفك يخطر بيننا - البحتري - الديوان

الديوان » العصر العباسي » البحتري » لعمرك ما ينفك يخطر بيننا

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 4

طباعة

لَعَمرُكَ ما يَنفَكُّ يَخطُرُ بَينَنا

مَعَ الرومِ حَربُ بِالقَنا وَالمَناصِلِ

نُقارِعُهُم بِالمَوتِ دونَ بَناتِهِم

مُقارَعَةَ الأُسدِ الغِضابِ البَواسِلِ

فَلَم تَرَ عَيني كَاِقتِضاءِ بَناتِهِم

لَوِترٍ لَدَينا أَو طِلابِ الطَوائِلِ

إِذا ما قَتَلنا بِالسُيوفِ رِجالَها

تَقاضَينَ مِنّا بِالعُيونِ القَواتِلِ

نبذة عن القصيدة

قصائد قصيره

عموديه

بحر الطويل

قافية اللام (ل)

الصفحة السابقة كم في بني الروم من أعجوبة مثل

الصفحة التالية لعمري لئن أخلقت ثوب التغزل

البحتري

العصر العباسي

poet-albohtry@

931

قصيدة

59

الاقتباسات

2462

متابعين

الوليد بن عبيد بن يحيى الطائي, أبو عبادة البحتري شاعر كبير، يقال لشعره (سلاسل الذهب). وهو أحد الثلاثة الذين كانوا أشعر أبناء عصرهم: المتنبي، وأبو تمام، والبحتري. قيل لأبي العلاء ...

المزيد عن البحتري

عبد الصمد بن المعذل

poet-bin-Al-Muathil@

أبو المعافى المزني

poet-Abu-Al-Maafi-Al-Muzni@

ولما نزلنا عكبراء ولم يكن

الحمد لله على ما أرى

لو أسعدت سعدى بتنويلها

بني مخلد كفوا تدفق جودكم

إن الأمير أبا علي أصبحت

وإذا مضى للمرء من أعوامه

ترى زعيم الجبال منقينا

شاهدت مسعود في مجلس

يا است وهب بن سليمان

قلوب شجتهن الخدود الملائح

عاد للصب شجوه واكتئابه

أحجابا بعد المديح ومطلا

يا خليلي وأيور أمانه

مرنت مسامعه على التفنيد

قل للوزير الذي مناقبه

أضف شرح او معلومة