الديوان » العصر العباسي » البحتري » قطعت أبا ليلى وما كنت قبله

عدد الابيات : 5

طباعة

قَطَعتُ أَبا لَيلى وَما كُنتُ قَبلَهُ

قَطوعاً وَلا مُستَقصِرُ الوُدِّ جافِيا

أَغُبُّ السَلامَ حينَ تَكثيرِ مَعشَرٍ

يَعُدّونَ تَكريرَ السَلامِ تَقاضِيا

وَحَسبي اِقتِضاءً أَن أُطيفَ بِواقِفٍ

عَلى خَلَّتي أَو عالِمٍ بِمَكانِيا

مَتى تَسأَلِ السِجزِيَّ عَن غَيبِ حاجَتي

يُبَيِّن لَكَ السِجزِيُّ ما كانَ خافِيا

فِداءٌ لَهُ مُستَبطَءُ النُجحِ أَخدَجَت

مَواعيدُهُ حَتّى رَجَعنَ أَمانِيا

نبذة عن القصيدة
قصائد عتاب
عموديه
بحر الطويل
قافية الياء (ي)
الصفحة السابقة أأحمد هل لأعيننا اتصال

المساهمات

معلومات عن البحتري

avatar

البحتري حساب موثق

العصر العباسي

poet-albohtry@

متابعة

931

قصيدة

59

الاقتباسات

2462

متابعين

الوليد بن عبيد بن يحيى الطائي, أبو عبادة البحتري شاعر كبير، يقال لشعره (سلاسل الذهب). وهو أحد الثلاثة الذين كانوا أشعر أبناء عصرهم: المتنبي، وأبو تمام، والبحتري. قيل لأبي العلاء ...

المزيد عن البحتري

اقتراحات المتابعة

avatar

الوأواء الدمشقي

poet-Alwawaa-Aldmshk@

متابعة
متابعة
avatar

إبراهيم بن شبابة

poet-ibrahim-bin-shababah@

متابعة
متابعة
اقتباسات البحتري

اقرأ أيضا لـ البحتري :

أبا نهشل لأبي غانم
مخبرتي برقة أحواج
هذي المعاهد من سعاد فسلم
خان عهدي معاودا خون عهدي
ألا شعرت برحلة الأظعان
دع الشيء لا تطلبه من نحو وجهه
لقد نصر الإمام على الأعادي
وكان الشلمغان أبا ملوك
ياصالح ابن الفضل إنك مخبري
أما الفلاح فقد غدت أسبابه
حثثنا سيرنا لما مررنا
بلوت الحب موصولا وصولا
ردت علي هدية لو أنها
أتراك تسمع للحمام الهتف
مغنى منازلها التي بمشقر

أضف شرح او معلومة