الديوان » العصر العثماني » جرمانوس فرحات » تبرأت العذراء من كل وصمة

عدد الابيات : 2

طباعة

تبرأت العذراء من كل وصمةٍ

تعيب فجلت ثم جلت وحلت

على أنها بكر الذين تبرأوا

من العيب إذ أدت خلاص الجبلة

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الطويل
قافية التاء (ت)
الصفحة السابقة سموت الأنبيا يا بكر علما
الصفحة التالية حليف بلوى شكا جورا فقلت له

المساهمات

معلومات عن جرمانوس فرحات

avatar

جرمانوس فرحات حساب موثق

العصر العثماني

poet-Germanus-Farhat@

متابعة

373

قصيدة

1

الاقتباسات

30

متابعين

جبرائيل بن فرحات مطر الماروني. أديب سوري، من الرهبان. أصله من حصرون (بلبنان) ومولده ووفاته بحلب. أتقن اللغات العربية والسريانية واللاتينية والإيطالية، ودّرَس علوم اللاهوت، وترهب سنة 1693م ودُعي باسم ...

المزيد عن جرمانوس فرحات

اقتراحات المتابعة

avatar

أحمد الكيواني

poet-ahmad-alkiwani@

متابعة
متابعة
avatar

يونس الغروي

poet-younes-al-gharawi@

متابعة
متابعة
اقتباسات جرمانوس فرحات

اقرأ أيضا لـ جرمانوس فرحات :

مستودع البكر مريم حامل عجبا
سبيل الراهب الراجي برب
خليلي مرا بي على ربع ناسك
فإن خضع العقل الوضي لحواسنا
توق يا راهبا خبثا تضاعفه
تقول البكر مريم في علاها
فإن تدمن أخي أكلا وشربا
سموت الأنبيا يا بكر علما
أمانة مريم العذراء كانت
الله الله أنت السمع والبصر
من مشرق العين أو من مغرب الدمع
لا يهمل اللَه إنسانا بتجربة
أنام وقلبي للبلا متهجد
احقد على الشيطان إن كنت راهبا
سكنت قوافي الهم قلبا ساكنا

أضف شرح او معلومة