الديوان » العصر العباسي » الببغاء » استودع الله قوما ما ذكرتهم

عدد الابيات : 3

طباعة

اِستَودِعُ اللَهَ قَوماً ما ذَكَرتهُم

إِلّا وَضَعتُ يَدي لَها عَلى كَبِدي

تَبَدَّلوا وَتَبَدَّلنا وَأَخسَرنا

مَنِ اِبتَغى سَبَباً يَسلى فَلَم يَجِد

لَحَحتُ ثُمَّ رَأَيتُ اليَأسَ أَجمَلَ بي

تَنَزُّهاً فَخَصَمتُ الشَوقَ بِالجَلَدِ

نبذة عن القصيدة
قصائد هجاء
عموديه
بحر البسيط
قافية الياء (ي)
الصفحة السابقة يا ليالي بالمطيرة والكرخ
الصفحة التالية رقراقة في السراب تحسبها

المساهمات

معلومات عن الببغاء

avatar

الببغاء حساب موثق

العصر العباسي

poet-albabgha@

متابعة

148

قصيدة

1

الاقتباسات

134

متابعين

عبد الواحد بن نصر بن محمد المخزومي، أبو الفرج المعروف بالببغاء. شاعر مشهور، وكاتب مترسل. من أهل نصيبين. اتصل بسيف الدولة، ودخل الموصل وبغداد. ونادم الملوك والرؤساء. له (ديوان شعر).

المزيد عن الببغاء

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن حجاج

poet-ibn-hajjaj@

متابعة
متابعة
avatar

يعلى بن أحمد

poet-yuelaa-bin-ahmad@

متابعة
متابعة
اقتباسات الببغاء

اقرأ أيضا لـ الببغاء :

ومارق معتدل الكعوب
يا طيف من أنا عبده من أين لي
سقت العهاد خليط ذاك المعهد
إذا استلك الجانون أغمدك الحلم
علمت طيفك إسعافي فما هجعت
فما يقدح الفقر في حاله
فصرت أمسك عن أوصاف نعمته
سواي الذي ترمي المطامع نبله
ترى الثريا والبدر في قرن
لقد عز العزاء علي لما
والتهبت نارنا فمنظرها
يا سادتي هذه نفسي تودعكم
جيش يفوت الطرف حتى لا يرى
أشقيتني فرضيت أن أشقى
صحبت الدهر في سهل وحزن

أضف شرح او معلومة