وأنا الذي علمت من طلب الغنى - الببغاء - الديوان

الديوان » العصر العباسي » الببغاء » وأنا الذي علمت من طلب الغنى

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 4

طباعة

وَأَنا الَّذي عَلِمتُ مِن طَلَبِ الغِنى

كَيفَ الطَريقُ إِلى الغِنى بِرَجائِهِ

فَظَلِلتُ مَخصوصاً بِحَمدِ عُفاتِهِ

وَغَدَوتُ مَمدوحاً بِشُكرِ عَطائِهِ

وَأَفَدتُ قَدماً مُعجِزات فَضائِلي

مِن نورِ فَطنَتِهِ وَنارِ ذَكائِهِ

فَإِذا نَطَقتُ نَطَقتُ مِن أَلفاظِهِ

وَإِذا وَهَبتُ وَهَبتُ مِن نُعمائِهِ

نبذة عن القصيدة

قصائد مدح

عموديه

بحر الكامل

قافية ياء همزة (ئ)

الصفحة السابقة وقوراء كالفلك المستدير

الصفحة التالية ومدام كأنها في حشا الدنن

الببغاء

العصر العباسي

poet-albabgha@

148

قصيدة

1

الاقتباسات

134

متابعين

عبد الواحد بن نصر بن محمد المخزومي، أبو الفرج المعروف بالببغاء. شاعر مشهور، وكاتب مترسل. من أهل نصيبين. اتصل بسيف الدولة، ودخل الموصل وبغداد. ونادم الملوك والرؤساء. له (ديوان شعر).

المزيد عن الببغاء

دعبل الخزاعي

poet-dhabal-khuzaie@

ابن البواب

poet-ibn-al-bawaab@

فحما قدم الغلام فأهدى

غادني بالصبوح قبل الصباح

كل فضل لكل نوع وجنس

يا من رضيت من الكثير به

وأكثر من تلقى يسرك قوله

عدل الصوارم أعدل الأحكام

خذوا من العيش فالأعمار فاتية

جزيت أفضل ما يجزاه ذو كرم

ورجاء سيف الدولة الشرف الذي

خجل الورد من جوار البهار

ومرنان معبسة ضحوك

خلف المدائح بعدك التأبين

فإن رأي لا رأي سواءا ولا برح

أشقيتني فرضيت أن أشقى

أفادت بك الأيام فرط تجارب

أضف شرح او معلومة