الديوان » العصر العباسي » الببغاء » فحما قدم الغلام فأهدى

عدد الابيات : 3

طباعة

فَحماً قَدَّم الغُلامُ فَأَهدى

في كَوانينه حَياةَ النُفوسِ

كانَ كَالآبَنوسِ غَيرَ مَحَلّىً

فَغَدا وَهُوَ مُذهَبُ الآبَنوسِ

لَقى النارَ في ثِيابِ حِدادٍ

فَكَسَتهُ مُصَبَّغاتِ عَروسِ

نبذة عن القصيدة
قصائد مدح
عموديه
بحر الخفيف
قافية السين (س)
الصفحة السابقة كل فضل لكل نوع وجنس
الصفحة التالية وليلة أوسعتني

المساهمات

معلومات عن الببغاء

avatar

الببغاء حساب موثق

العصر العباسي

poet-albabgha@

متابعة

148

قصيدة

1

الاقتباسات

134

متابعين

عبد الواحد بن نصر بن محمد المخزومي، أبو الفرج المعروف بالببغاء. شاعر مشهور، وكاتب مترسل. من أهل نصيبين. اتصل بسيف الدولة، ودخل الموصل وبغداد. ونادم الملوك والرؤساء. له (ديوان شعر).

المزيد عن الببغاء

اقتراحات المتابعة

avatar

السري الرفاء

poet-Al-Sari-al-Raffa@

متابعة
متابعة
avatar

الخريمي

poet-Al-Khuraimy@

متابعة
متابعة
اقتباسات الببغاء

اقرأ أيضا لـ الببغاء :

يا غازيا أتت الأحزان غازية
والتهبت نارنا فمنظرها
أعدت سعود بهاء الدولة الفلك
ولقد صحبت الدهر صحبة عارف
إذا استلك الجانون أغمدك الحلم
وداية ترضع عبر درها
لأنه الغاية القصوى التي عجزت
ما ضر من بعد السرور ببعده
بنفسي ما يشكوه من راح طرفه
لا تحسبي أن نفسي كالنفوس إذا
لقد عز العزاء علي لما
في خميس كأنما السمر والأب
قد جاءت البغلة السفواء يجلب
يا سادتي هذه نفسي تودعكم
في عارض ضاقت الأرض الفسيحة عن

أضف شرح او معلومة