الديوان » العصر العباسي » الببغاء » أعدت سعود بهاء الدولة الفلك

عدد الابيات : 4

طباعة

أَعَدَّت سَعودَ بَهاءِ الدَولَةِ الفُلكُ

الأَعلى فَما فيهِ نَجمٌ غَيرُ مَسعودِ

وَقابَلَ العيدَ مِنهُ حينَ قابَلَهُ

مِن ملكِهِ كُلَّ يَومٍ مِنهُ في عيدِ

وَلَيسَ يَرضى مَساعيكَ الَّتي بَهَرَت

بِأَن يَهنَأ موجودٌ بِمَفقودِ

فَالإِختِصار عَلى ذا الحَكَمِ أَبلَغ في

صِفاتِ فَضلِكَ مِن إِغراقِ تَجويدِ

نبذة عن القصيدة
قصائد مدح
عموديه
بحر البسيط
قافية الدال (د)
الصفحة السابقة ولو قبل الفدا لكان يفدى
الصفحة التالية سقت العهاد خليط ذاك المعهد

المساهمات

معلومات عن الببغاء

avatar

الببغاء حساب موثق

العصر العباسي

poet-albabgha@

متابعة

148

قصيدة

1

الاقتباسات

129

متابعين

عبد الواحد بن نصر بن محمد المخزومي، أبو الفرج المعروف بالببغاء. شاعر مشهور، وكاتب مترسل. من أهل نصيبين. اتصل بسيف الدولة، ودخل الموصل وبغداد. ونادم الملوك والرؤساء. له (ديوان شعر).

المزيد عن الببغاء

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن وهيب الحميري

poet-Ibn-Wahib-Al-Humairi@

متابعة
متابعة
avatar

يعقوب بن الربيع

poet-yaqub-bin-al-rabee@

متابعة
متابعة
اقتباسات الببغاء

اقرأ أيضا لـ الببغاء :

لمن أسائل لا رسم ولا أثر
لا تحسبي أن نفسي كالنفوس إذا
ومهفهف لما اكتست وجناته
ما الذل إلا تحمل المنن
وأفضل الناس من لم يرتكب سببا
كل فضل لكل نوع وجنس
جاورت بالحب قلبا لم تذر فكرى
حصلت من الهوى بك في محل
فحما قدم الغلام فأهدى
ما كل من طال عثنونه
غادني بالصبوح قبل الصباح
سألت زماني بمن أستغيث
دعوته فأجابتني مكارمه
قد كان أحسن شيء بعد بعدهم
بأبي الغائب الذي لم يغب عن

أضف شرح او معلومة