الديوان » العصر العباسي » الببغاء » ما كل من طال عثنونه

عدد الابيات : 4

طباعة

ما كُلُّ مَن طال عُثنونهُ

يَزدادُ فَضلاً يا أَبا الفَضلِ

طَوَّلتَ عُثنونَكَ تَبغي العُلا

أَيُّ عَلا في ذَنَبِ البَغلِ

وَلَستُ أَحصى كَم رَأَيتُ اِمرأً

الحَي وَلكِن كَوَسَجِ العَقلِ

قَد مَلَأَت لِحيَتُهُ صَدرَهُ

وَرَأسُهُ أَفرُغُ مِن طَبلِ

نبذة عن القصيدة
قصائد مدح
عموديه
بحر السريع
قافية اللام (ل)
الصفحة السابقة كم للصبابة والصبا من منزل
الصفحة التالية يا من إذا خفت فيه العذل آمنني

المساهمات

معلومات عن الببغاء

avatar

الببغاء حساب موثق

العصر العباسي

poet-albabgha@

متابعة

148

قصيدة

1

الاقتباسات

134

متابعين

عبد الواحد بن نصر بن محمد المخزومي، أبو الفرج المعروف بالببغاء. شاعر مشهور، وكاتب مترسل. من أهل نصيبين. اتصل بسيف الدولة، ودخل الموصل وبغداد. ونادم الملوك والرؤساء. له (ديوان شعر).

المزيد عن الببغاء

اقتراحات المتابعة

avatar

أبو فراس الحمداني

poet-abu-firas-al-hamdani@

متابعة
متابعة
avatar

صالح بن عبد القدوس

poet-Saleh-bin-Abdul-Quddus@

متابعة
متابعة
اقتباسات الببغاء

اقرأ أيضا لـ الببغاء :

ما المال إلا ما أفاد ثناء
من سره العيد فما سرني
قد جاءت البغلة السفواء يجلب
لنا روضة في الدار صيغ لزهرها
وموشية بالبيض والزغف والقنا
فإن رأي لا رأي سواءا ولا برح
أكل وميض بارقة كذوب
سرورنا بك فوق الهم بالنوب
يا من تشابه منه الخلق والخلق
إذا المرء لم يبن افتخارا لنفسه
جاورت بالحب قلبا لم تذر فكرى
محروسة ضمن الشكر الوفي لها
لا تستكن لطوارق النوب
صحبت الدهر في سهل وحزن
والتهبت نارنا فمنظرها

أضف شرح او معلومة