الديوان » العصر العباسي » الببغاء » يا من تشابه منه الخلق والخلق

عدد الابيات : 3

طباعة

يا مَن تَشابَهَ مِنهُ الخَلقُ وَالخُلقُ

فَما تُسافِرُ إِلا نَحوَهُ الحَدَقُ

تَوريدُ دَمعي مِن خَدَّيكَ مُختَلسُ

وَسُقمِ جِسمي مِن جَفنَيكَ مُستَرقُ

لَم يَبقَ لي رَمَقٌ أَشكو هَواكَ بِهِ

وَإِنِّما يَتَشَكى مَن بِهِ رَمقُ

نبذة عن القصيدة
قصائد مدح
عموديه
بحر البسيط
قافية القاف (ق)
الصفحة السابقة كم منة للظلام في عنقي
الصفحة التالية كم كربة ضاق صدري عن تحملها

المساهمات

معلومات عن الببغاء

avatar

الببغاء حساب موثق

العصر العباسي

poet-albabgha@

متابعة

148

قصيدة

1

الاقتباسات

134

متابعين

عبد الواحد بن نصر بن محمد المخزومي، أبو الفرج المعروف بالببغاء. شاعر مشهور، وكاتب مترسل. من أهل نصيبين. اتصل بسيف الدولة، ودخل الموصل وبغداد. ونادم الملوك والرؤساء. له (ديوان شعر).

المزيد عن الببغاء

اقتراحات المتابعة

avatar

العباس بن الأحنف

poet-al-abas-ibn-al-ahnaf@

متابعة
متابعة
avatar

صالح بن عبد القدوس

poet-Saleh-bin-Abdul-Quddus@

متابعة
متابعة
اقتباسات الببغاء

اقرأ أيضا لـ الببغاء :

خجل الورد من جوار البهار
وليلة أوسعتني
كم للصبابة والصبا من منزل
قد كان أحسن شيء بعد بعدهم
للظلم بين الأقربين مضاضة
أشقيتني فرضيت أن أشقى
لقد عز العزاء علي لما
فمن نظر يسارع في صلاحي
لا عذر بعد عذار شاب أكثره
خيالك منك أعرف بالغرام
وضيغم ذابل يلوح
كم منة للظلام في عنقي
جيش يفوت الطرف حتى لا يرى
ومهفهف لما اكتست وجناته
ولقد صحبت الدهر صحبة عارف

أضف شرح او معلومة