ومهفهف لما اكتست وجناته - الببغاء - الديوان

الديوان » العصر العباسي » الببغاء » ومهفهف لما اكتست وجناته

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 4

طباعة

وَمُهَفهَفٍ لِما اِكتَسَت وَجَناتُهُ

حُلَلَ المَلاحَةِ طُرِّزَت بِعَذارِهِ

لَما اِنتُصِرتُ عَلى عَظيمِ جَفائِهِ

بِالقَلبِ كانَ القَلبُ مِن أَنصارِهِ

كَمُلَت مَحاسِنُ وَجهِهِ فَكَأَنَّما اِق

تَبَسَ الهِلالُ النورَ مِن أَنوارِهِ

وَإِذا أَلَحَّ القَلبُ في هِجرانهِ

قالَ الهَوى لا بُدَّ مِنهُ فَدارِهِ

نبذة عن القصيدة

قصائد قصيره

عموديه

بحر الكامل

قافية الراء (ر)

الصفحة السابقة قد جاءت البغلة السفواء يجلب

الصفحة التالية فلا انتزع الله الهدى عز بأسه

الببغاء

العصر العباسي

poet-albabgha@

148

قصيدة

1

الاقتباسات

129

متابعين

عبد الواحد بن نصر بن محمد المخزومي، أبو الفرج المعروف بالببغاء. شاعر مشهور، وكاتب مترسل. من أهل نصيبين. اتصل بسيف الدولة، ودخل الموصل وبغداد. ونادم الملوك والرؤساء. له (ديوان شعر).

المزيد عن الببغاء

الخليل الفراهيدي

poet-Al-Khalil-al-Farahidi@

الواساني

poet-Alwasani@

أنظر إلى صورة لو أنها علمت

علمت طيفك إسعافي فما هجعت

وقوراء كالفلك المستدير

من سره العيد فما سرني

لمت الزمان على تأخير مطلبي

في الحلم ما ينهى ذوي الارحام

كل الأمور إلى من

سرورنا بك فوق الهم بالنوب

وجوفاء حاملة تهتدي

بالقفص للقصف منزل كثب

من كل متسع الأخلاق مبتسم

فحما قدم الغلام فأهدى

بأبي الغائب الذي لم يغب عن

ومدام كأنها في حشا الدنن

لا عذر بعد عذار شاب أكثره

أضف شرح او معلومة