الديوان » العصر الاسلامي » مروان بن أبي حفصة » شفاء الصدى ماء المساويك والذي

عدد الابيات : 2

طباعة

شِفاءُ الصَدى ماءُ المَساويكِ وَالَّذي

بِهِ الريقُ مِن خَملٍ يُغازِلُها طفلُ

فَيا حَبَّذا ذاكَ السِواكُ وَحَبَّذا

بِهِ البَرَدُ العَذبُ الغَريضُ الَّذي يَجلو

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الطويل
قافية اللام (ل)
الصفحة السابقة قاسيت شدة أيامي فما ظفرت
الصفحة التالية كأن التي يوم الرحيل تعرضت

المساهمات

معلومات عن مروان بن أبي حفصة

avatar

مروان بن أبي حفصة حساب موثق

العصر الاسلامي

poet-Marwan-ibn-Abi-Hafsa@

متابعة

77

قصيدة

1

الاقتباسات

365

متابعين

مروان بن سليمان بن يحيى أبي حفصة يزيد. شاعر، عالي الطبقة. كان جده أبو حفصة مولى لمروان بن الحكم أعتقه يوم الدار، ونشأ مروان في العصر الأموي، باليمامة، حيث منازل ...

المزيد عن مروان بن أبي حفصة

اقتراحات المتابعة

avatar

إبراهيم بن كنيف النبهاني

poet-ibrahim-bin-knaif-al-nabhani@

متابعة
متابعة
avatar

أسماء صاحبة جعد

poet-Asmaa-Sahibat-jad@

متابعة
متابعة
اقتباسات مروان بن أبي حفصة

اقرأ أيضا لـ مروان بن أبي حفصة :

كأن التي يوم الرحيل تعرضت
خلت بعدنا من آل ليلى المصانع
لقد كانت مجالسنا فساحا
لام في أم مالك عاذلاكا
ذهب الفرزدق بالفخار وإنما
وسدت بهارون الثغور فأحكمت
فما بلغت حتى حماها كلالها
قاسيت شدة أيامي فما ظفرت
أطفت بقسطنطينة الروم مسندا
قد أمن الله من خوف ومن عدم
إذا ما تذكرت النظيم ومطرقا
إذا بلغتنا العيس يحيى بن خالد
إذا أم طفل راعها جوع طفلها
إلى ملك مثل بدر الدجى
أصاب الردى قوما تمنوا لك الردى

أضف شرح او معلومة