الديوان » العصر العباسي » الحلاج » ما لي جفيت وكنت لا أجفى

عدد الابيات : 3

طباعة

ما لي جُفيتُ وَكُنتُ لا أُجفى

وَدَلائِلُ الهِجرانِ لا تَخفى

ما لي أَراكَ نَسيتَني بَطَراً

وَلَقَد عَهِدتُكَ تَذكُرُ الإِلفا

وَأَراكَ تَمزِجُني وَتَشرَبُني

وَلَقَد عَهِدتُكَ شارِبي صِرفا

نبذة عن القصيدة
قصائد فراق
عموديه
بحر أحذ الكامل
قافية الفاء (ف)
الصفحة السابقة نديمي غير منسوب
الصفحة التالية النفس بالشيء الممنع مولعه

المساهمات

معلومات عن الحلاج

avatar

الحلاج حساب موثق

العصر العباسي

poet-Al-Hallaj@

متابعة

137

قصيدة

2

الاقتباسات

1312

متابعين

الحسين بن منصور الحلاج، أبو مغيث. فيلسوف، يعد تارة في كبار المتعبدين والزهاد، وتارة في زمرة الملحدين. أصله من بيضاء فارس، ونشأ بواسط العراق (أو بتستر) وانتقل إلى البصرة، وحج، ...

المزيد عن الحلاج

اقتراحات المتابعة

avatar

أبزون العماني

poet-Omani-Abzon@

متابعة
متابعة
avatar

ابن إسرائيل

poet-ibn-israel@

متابعة
متابعة
اقتباسات الحلاج

اقرأ أيضا لـ الحلاج :

إذا بلغ الصب الكمال من الهوى
لبيك لبيك يا سري ونجوائي
كم دمعة فيك لي ما كنت أجريها
تفكرت في الأديان جد محقق
سكوت ثم صمت ثم خرس
أأنت أم أنا هذا في إلهين
يا سر سر يدق حتى
النفس بالشيء الممنع مولعه
كن لي كما كنت لي
نسمة من جنابه
نظري بدء علتي
إذا دهمتك خيول البعاد
لي حبيب أزور في الخلوات
تعودت مس الضر حتى
فما لي بعد بعدك بعدما

أضف شرح او معلومة