الديوان » العصر العباسي » الحلاج » أنت بين الشغاف والقلب تجري

عدد الابيات : 4

طباعة

أَنتَ بَينَ الشَغافِ وَالقَلبِ تَجري

مِثلَ جَريِ الدُموعِ مِن أَجفاني

وَتُحِلُّ الضَميرَ جَوفُ فُؤادي

كَحُلولِ الأَرواحِ في الأَبدانِ

لَيسَ مِن ساكِنٍ تَحَرَّكَ إِلّا

أَنتَ حَركتهُ خَفِيَّ المَكانِ

يا هِلالاً بِدا لِأَربَع عَشرٍ

فَثَمانٍ وَأَربَعٌ وَاِثنَتانِ

نبذة عن القصيدة
قصائد حزينه
عموديه
بحر الخفيف
قافية الياء (ي)
الصفحة السابقة يا غافلا لجهالة عن شاني
الصفحة التالية لم يبق بيني وبين الحق تبياني

المساهمات

معلومات عن الحلاج

avatar

الحلاج حساب موثق

العصر العباسي

poet-Al-Hallaj@

متابعة

137

قصيدة

2

الاقتباسات

1197

متابعين

الحسين بن منصور الحلاج، أبو مغيث. فيلسوف، يعد تارة في كبار المتعبدين والزهاد، وتارة في زمرة الملحدين. أصله من بيضاء فارس، ونشأ بواسط العراق (أو بتستر) وانتقل إلى البصرة، وحج، ...

المزيد عن الحلاج

اقتراحات المتابعة

avatar

الحمدوي

poet-Alhamdoui@

متابعة
متابعة
avatar

ابن الصيقل

poet-Ibn-Al-Sayqal@

متابعة
متابعة
اقتباسات الحلاج

اقرأ أيضا لـ الحلاج :

بالسر إن باحوا تباح دماؤهم
سكوت ثم صمت ثم خرس
والله ما طلعت شمس ولا غربت
وأي الأرض تخلو منك حتى
لا تسأمن مقالتي يا صاح
الكأس سهلت الشكوى فبحت بكم
يا شمس يا بدر يا نهار
سبحان من أظهر ناسوته
طلبت المستقر بكل أرض
عليك يا نفس بالتسلي
كانت لقلبي أهواء مفرقة
قد تصبرت وهل يصبر
تفكرت في الأديان جد محقق
لا تلمني فاللوم مني بعيد
وحرمة الود الذي لم يكن

أضف شرح او معلومة