نعم الإعانة رمزا في خفا لطف - الحلاج - الديوان

الديوان » العصر العباسي » الحلاج » نعم الإعانة رمزا في خفا لطف

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 4

طباعة

نِعمَ الإِعانَةُ رَمزاً في خَفا لُطُفٍ

في بارِقٍ لاحَ فيها مِن عُلا خَلَلِه

وَالحالُ يَرمُقُني طَوراً وَأَرمُقُهُ

إِن شا فَيُغشى عَلى الإِخوانِ مِن قُلَلِه

حالٌ إِلَيهِ رَأى فيهِ بِهِمَّتِهِ

عَن فَيضِ بَحرٍ مِنَ التَمويهِ مِن مِلَلِه

فَالكُلُّ يَشهَدُهُ كُلّاً وَأَشهَدُهُ

مَعَ الحَقيقَةِ لا بِالشَخصِ مِن طَلَبِه

نبذة عن القصيدة

قصائد رومنسيه

عموديه

بحر البسيط

قافية اللام (ل)

الصفحة السابقة هيكلي الجسم نوري الصميم

الصفحة التالية مزجت روحك في روحي كما

الحلاج

العصر العباسي

poet-Al-Hallaj@

137

قصيدة

2

الاقتباسات

1186

متابعين

الحسين بن منصور الحلاج، أبو مغيث. فيلسوف، يعد تارة في كبار المتعبدين والزهاد، وتارة في زمرة الملحدين. أصله من بيضاء فارس، ونشأ بواسط العراق (أو بتستر) وانتقل إلى البصرة، وحج، ...

المزيد عن الحلاج

أبو الشيص الخزاعي

poet-Abu-Al-Shees-Al-Khuzaie@

ابن البواب

poet-ibn-al-bawaab@

رماني بالصدور كما تراني

طلعت شمس من أحب بليل

النفس بالشيء الممنع مولعه

دنيا تخادعني كأننى

وقصرت عقلي بالهوية طالبا

تعودت مس الضر حتى

إذا ذكرتك كاد الشوق يقلقني

كن لي كما كنت لي

من رامه بالعقل مسترشدا

ارجع إلى الله إن الغاية الله

وما وجدت لقلبي راحة أبدا

نديمي غير منسوب

أنت بين الشغاف والقلب تجري

أرسلت تسأل عني كيف كنت وما

ألا أبلغ أحبائي بأني

أضف شرح او معلومة