الديوان » العصر العباسي » صريع الغواني » وراضي القلب غضبان اللسان

عدد الابيات : 2

طباعة

وَراضي القَلبِ غَضبانِ اللِسانِ

لَهُ خُلقانِ ما يَتَشابَهانِ

يُسِرُّ مَوَدَّتي وَيُطيلُ هَجري

وَيَمزُجُ لي المَوَدَّةَ بِالهَوانِ

نبذة عن القصيدة
قصائد رومنسيه
عموديه
بحر الوافر
قافية النون (ن)
الصفحة السابقة ذاك ظبي تحير الحسن في
الصفحة التالية نالتك يا خير الخلائق علة

المساهمات

معلومات عن صريع الغواني

avatar

صريع الغواني حساب موثق

العصر العباسي

poet-Muslim-ibn-al-Walid@

متابعة

204

قصيدة

2

الاقتباسات

201

متابعين

مسلم بن الوليد الأنصاري، بالولاء، أبو الوليد، المعروف بصريع الغواني. شاعر غزل، هو أول من أكثر من (البديع) وتبعه الشعراء فيه. وهو من أهل الكوفة. نزل بغداد، فأنشد الرشيدَ العباسيَّ ...

المزيد عن صريع الغواني

اقتراحات المتابعة

avatar

أبو المعافى المزني

poet-Abu-Al-Maafi-Al-Muzni@

متابعة
متابعة
avatar

ابن يموت

poet-ibn-yamut@

متابعة
متابعة
اقتباسات صريع الغواني

اقرأ أيضا لـ صريع الغواني :

لا يمنعنك خفض العيش في دعة
وقالت لتربيها سلاه أعاتب
ألا أنف الكواعب عن وصالي
يقول صحبي وقد جدوا على عجل
أيا سهل تمم نعمة قد غرستها
كادت له مهج الأنام تسيل
وقعدت أرتقب الفناء كراكب
الورد في وجنته مشرق
رأت عندنا ضوء السراج فراعها
يهجو قبيلي ولا أهجو به أحدا
وأبيض أما جسمه فمدور
لو أن كفا أعشبت لسماحة
قبحت مناظره فحين خبرته
عابني من معايب هن فيه
إن كنت تسقين غير الراح فاسقيني

أضف شرح او معلومة