الديوان » العصر العباسي » صريع الغواني » أريقا من رضابك أم رحيقا

عدد الابيات : 2

طباعة

أَريقاً مِن رَضابِكَ أَم رَحيقاً

رَشَفتُ فَكُنتُ مِن سُكري مُفيقا

وَلِلصَهباءِ أَسماءٌ وَلَكِن

جَهِلتُ بِأَنَّ في الأَسماءِ ريقا

نبذة عن القصيدة
قصائد رومنسيه
عموديه
بحر البسيط
قافية القاف (ق)
الصفحة السابقة يا واشيا حسنت فينا إساءته
الصفحة التالية إذا ما نكحنا الحرب بالبيض والقنا

المساهمات

معلومات عن صريع الغواني

avatar

صريع الغواني حساب موثق

العصر العباسي

poet-Muslim-ibn-al-Walid@

متابعة

204

قصيدة

2

الاقتباسات

190

متابعين

مسلم بن الوليد الأنصاري، بالولاء، أبو الوليد، المعروف بصريع الغواني. شاعر غزل، هو أول من أكثر من (البديع) وتبعه الشعراء فيه. وهو من أهل الكوفة. نزل بغداد، فأنشد الرشيدَ العباسيَّ ...

المزيد عن صريع الغواني

اقتراحات المتابعة

avatar

ابو العتاهية

poet-abu-alatahyah@

متابعة
متابعة
avatar

أحمد بن طيفور

poet-Ahmed-bin-Tayfur@

متابعة
متابعة
اقتباسات صريع الغواني

اقرأ أيضا لـ صريع الغواني :

أرادوا ليخفوا قبره عن عدوه
طلائع شيب سير أسرعها رسل
كأنه شلو كبش والهواء له
يزحر في محرابه
إلى ملك لو صافح الناس كلهم
شغلي عن الدار أبكيها وأرثيها
أخ لي يعطيني إذا ما سألته
غراء في فرعها ليل على قمر
تعز فقد مات الهوى وانتهى الجهل
أدهرا تولى هل نعيمك مقبل
يا أيها المعمود
رأي المهلب أو بأس الأيازيد
وإني وإسماعيل يوم وداعه
أخ لي مستور الطباع جعلته
وإني لأستحي السؤال ومذهبي

أضف شرح او معلومة