ما ضر من شغل الفؤاد ببخله - صريع الغواني - الديوان

الديوان » العصر العباسي » صريع الغواني » ما ضر من شغل الفؤاد ببخله

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 3

طباعة

ما ضَرَّ مَن شُغِلَ الفُؤادُ بِبُخلِهِ

لَو كانَ عَلَّلني بِوَعدٍ كاذِبِ

صَبراً عَلَيكَ فَما أَرى لِيَ حيلَةً

إِلّا التَمَسُّكِ بِالرَجاءِ الخائِبِ

سَأَموتُ مِن كَمَدٍ وَتَبقى حاجَتي

فيما لَدَيكَ وَما لَها مِن طالِبِ

نبذة عن القصيدة

قصائد قصيره

عموديه

بحر الكامل

قافية الباء (ب)

الصفحة السابقة نقاتل أبطال الوغى فنبيدهم

الصفحة التالية وليس يبالي حين يحتك جمرها

صريع الغواني

العصر العباسي

poet-Muslim-ibn-al-Walid@

204

قصيدة

2

الاقتباسات

201

متابعين

مسلم بن الوليد الأنصاري، بالولاء، أبو الوليد، المعروف بصريع الغواني. شاعر غزل، هو أول من أكثر من (البديع) وتبعه الشعراء فيه. وهو من أهل الكوفة. نزل بغداد، فأنشد الرشيدَ العباسيَّ ...

المزيد عن صريع الغواني

ابن سينا

poet-ibn-Sina@

مصطفى البابي الحلبي

poet-Mustafa-Al-Babi-Al-Halabi@

لا تقنعن ومطلب لك واسع

قد كنت قبلك خلوا فابتليت بمن

يا عين جودي بدمع منك مدرار

هجر الصبا وأناب وهو طروب

دموعها من حذار البين تنسكب

مستعبر يبكي على دمنة

لو نطق الناس أو أثنوا بعلمهم

خرجن خروج الأنجم الزهر فالتقى

قد اطلعت على سري وإعلاني

يا أيها المعمود

إن المطية لا يلذ ركوبها

وليس يبالي حين يحتك جمرها

لاينتها باختلاس اللحظ فانخشعت

حياتك يا ابن سعدان بن يحيى

غراء في فرعها ليل على قمر

أضف شرح او معلومة