الديوان » العصر العباسي » صريع الغواني » وقفتك لم أمدحك لا لمذمة

عدد الابيات : 5

طباعة

وَقَفتُكَ لَم أَمدَحكَ لا لِمَذَمَّةٍ

وَلَكِن تَأَنَّيتُ اِنتِجاعَكَ لِلحَمدِ

وَإِنِّيَ لا أَقفو الثَناءَ بِغَيرِهِ

وَلا أَبتَغيهِ قَبلَ أَن يُبتَغى عِندي

أَهِب يا اِبنَ عِمَرانَ بِشُكري فَإِنَّني

سَميعٌ إِلى الداعي قَريبٌ عَلى البُعدِ

فَما مِن يَدٍ قَدَّمتَها قُلتُ مُثنِياً

عَلَيكَ وَلَكِنّي هَزَزتُكَ لِلمَجدِ

فَإِن شِئتَ أَلقَينا التَفاضُلَ بَينَنا

وَقُلنا جَميلاً وَاِقتَصَرنا عَلىالوُدِّ

نبذة عن القصيدة

المساهمات


معلومات عن صريع الغواني

avatar

صريع الغواني حساب موثق

العصر العباسي

poet-Muslim-ibn-al-Walid@

204

قصيدة

2

الاقتباسات

190

متابعين

مسلم بن الوليد الأنصاري، بالولاء، أبو الوليد، المعروف بصريع الغواني. شاعر غزل، هو أول من أكثر من (البديع) وتبعه الشعراء فيه. وهو من أهل الكوفة. نزل بغداد، فأنشد الرشيدَ العباسيَّ ...

المزيد عن صريع الغواني

اقتراحات المتابعة

أضف شرح او معلومة