الديوان » العصر المملوكي » الزمخشري » شعره أمطر شعبي شرفا

عدد الابيات : 2

طباعة

شعره أمطر شعبي شرفا

فاعتلى منه نبات الجسد

كيف لا يستاسد النبت إذا

بات مسقيا بنوء الاسد

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
قافية الدال (د)
الصفحة السابقة أيا حبذا سعدى وحب مقامها
الصفحة التالية أشمال ويحك بلغي تسليمي

المساهمات

معلومات عن الزمخشري

avatar

الزمخشري حساب موثق

العصر المملوكي

poet-Al-Zamakhshari@

متابعة

19

قصيدة

1

الاقتباسات

251

متابعين

محمود بن عمر بن محمد بن أحمد الخوارزمي الزمخشري، جار الله، أبو القاسم. من أئمة العلم بالدين والتفسير واللغة والآدب. ولد في زمخشر (من قرى خوارزم) وسافر إلى مكة فجاور ...

المزيد عن الزمخشري

اقتراحات المتابعة

avatar

الشريف المرتضى

poet-Sharif-al-Murtaza@

متابعة
متابعة
avatar

ابن المُقري

poet-ibn-al-Maqri@

متابعة
متابعة
اقتباسات الزمخشري

اقرأ أيضا لـ الزمخشري :

أشمال ويحك بلغي تسليمي
إن التفاسير في الدنيا بلا عدد
أيا حبذا سعدى وحب مقامها
وقائلة ما هذه الدرر التي
أقول لظبي مر بي وهو راتع
يفوح كفوح المسك فاغم نشرها
لا بد في غفلة يعيش بها المرء
أيا طالب الدنيا وتارك الاخرى
اعص النساء فتلك الطاعة الحسنه
اطلب أبا القاسم الخمول ودع
العلم للرحمن جل جلاله
ألا قل لسعدى ما لنا فيك من وطر
شعره أمطر شعبي شرفا
كثر الشك والخلاف وكل
لاتلمني إذا وقيت الاواقي

أضف شرح او معلومة