الديوان » العصر العباسي » الصنوبري » ما من الظرف عنده الدهر ثاو

عدد الابيات : 2

طباعة

ما من الظرف عنده الدهرَ ثاوٍ

كمن الظرف عنده ابن سبيل

خلق ما يكاد يصدر عنه

لطف خلقٍ إلا بألف كفيل

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الخفيف
قافية اللام (ل)
الصفحة السابقة ما أجل الانصاف في كل حال
الصفحة التالية قل لأبي عمران خدن الأذى

المساهمات

معلومات عن الصنوبري

avatar

الصنوبري حساب موثق

العصر العباسي

poet-alsanubri@

متابعة

693

قصيدة

1

الاقتباسات

128

متابعين

أحمد بن محمد بن الحسن بن مرار الضبي الحلبي الأنطاكي، أبو بكر، المعروف بالصنوبري. شاعر اقتصر أكثر شعره على وصف الرياض والأزهار. وكان ممن يحضر مجالس سيف الدولة. تنقل بين ...

المزيد عن الصنوبري

اقتراحات المتابعة

avatar

أبو فراس الحمداني

poet-abu-firas-al-hamdani@

متابعة
متابعة
avatar

صاعد البغدادي

poet-Saed-Al-Baghdadi@

متابعة
متابعة
اقتباسات الصنوبري

اقرأ أيضا لـ الصنوبري :

قد يستدل بظاهر عن باطن
قالوا به زرقة فقلت لهم
قد وهبنا غزالنا المعشوقا
وتلاشى نضج الدموع فما تم
رفعت للمجد فيكم كعبة
أبلا زلة أهان وأقصى
وحظي من نقل إذا ما نعته
حبذا يوم أحمد
وكأن محمر الشقيق
إن كنت لا تقدمين من سفرك
أفديه بي بل بكل الخلق والبشر
مالي وللحمل للسكاكين
وجوه شقائق تبدو وتخفى
لا واشتياقي واشتياقك
مستيقظ الحزم وارى العزم ثاقبه

أضف شرح او معلومة