الديوان » العصر العباسي » الصنوبري » أجفونا منحتنا أم حتوفا

عدد الابيات : 5

طباعة

أَجُفوناً مَنَحْتَنا أَمْ حُتُوفاً

أَلحاظاً أَبَحْتَنا أم سُيوفا

أثنايا أبديتَ أم بَرَداً أم

أُقحواناً أم لؤلؤاً مَصْفُوفا

يا نسيبَ التفّاح لوناً وغصنَ ال

بان ليناً والياسمينِ رفيفاً

هاك نفسي وصيفةً يا وصيفي

وإِذا شئتَ هاكَ قلبي وصيفا

لا أراني أراكَ إلا مليكاً

لا أَليفاً كما تراني أَليفا

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الخفيف
قافية الفاء (ف)
الصفحة السابقة واها لذاك الخشف من خشف
الصفحة التالية الصد والهجر والإعراض والصلف

المساهمات

معلومات عن الصنوبري

avatar

الصنوبري حساب موثق

العصر العباسي

poet-alsanubri@

متابعة

693

قصيدة

1

الاقتباسات

121

متابعين

أحمد بن محمد بن الحسن بن مرار الضبي الحلبي الأنطاكي، أبو بكر، المعروف بالصنوبري. شاعر اقتصر أكثر شعره على وصف الرياض والأزهار. وكان ممن يحضر مجالس سيف الدولة. تنقل بين ...

المزيد عن الصنوبري

اقتراحات المتابعة

avatar

أحمد بن سيف الأنباري

poet-ahmed-bin-saif-al-anbari@

متابعة
متابعة
avatar

يحيى اليزيدي

poet-yahya-yazidi@

متابعة
متابعة
اقتباسات الصنوبري

اقرأ أيضا لـ الصنوبري :

قضيب في اعتدال واهتزاز
أحضر فإنا إلى أن
قفا متأملين ولا تجوزا
إنه من علامة العشاق
تثنى بحر كحر الفراق
ومدامة علت الأكف كؤوسها
حبذا يوم أحمد
يا جهة في الأرض موضوعه
منذ غدا طرفك لي ظالما
أبا يوسف يا أبا يوسف
إني لرحال إذا الهم برك
مطيع غير مستعص
ما خفت أن يطغى هواك فقد طغى
دع صاعدا إذ مضى يمضي ولا يقف
قويق على الصفراء ركب جسمه

أضف شرح او معلومة