الديوان » العصر العباسي » الصنوبري » أحضر فإنا إلى أن

عدد الابيات : 10

طباعة

أحضُرْ فإنّا إلى أنْ

تهوى الحضورَ جلوسُ

في مجلسٍ ما يُبالي

ما قال فيه الجليس

ما فوقنا قَهْرَمانٌ

ولا علينا رئيس

وعندنا جَرْدَناجٌ

وعندنا خَنْدَريس

ولم يَفُتْنا مَصوصٌ

ولم يَفُتْنا قَريس

ولا الكبابُ الرُّشَيْدي

ولا الرُّقاقُ الكبيس

تجري مَقالي العصافي

رِ بيننا والكؤوس

وليس ثَمَّ اختصاصٌ

ما اختصَّ إِلاَّ خسيس

فاقربْ فقُرْبُكَ ما لا

تَعْتاضُ منه النفوس

واغْنَمْ سروراً فإن ال

سُّرورَ غُنْمٌ نَفيس

نبذة عن القصيدة
قصائد عتاب
عموديه
بحر المجتث
قافية السين (س)
الصفحة السابقة فراقي سيد الناس
الصفحة التالية يا أبا عمرو الذي أجمع الناس

المساهمات

معلومات عن الصنوبري

avatar

الصنوبري حساب موثق

العصر العباسي

poet-alsanubri@

متابعة

693

قصيدة

1

الاقتباسات

128

متابعين

أحمد بن محمد بن الحسن بن مرار الضبي الحلبي الأنطاكي، أبو بكر، المعروف بالصنوبري. شاعر اقتصر أكثر شعره على وصف الرياض والأزهار. وكان ممن يحضر مجالس سيف الدولة. تنقل بين ...

المزيد عن الصنوبري

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن دريد الأزدي

poet-Ibn-Duraid-al-Azde@

متابعة
متابعة
avatar

عمارة بن عقيل

poet-Ammara-bin-Aqeel@

متابعة
متابعة
اقتباسات الصنوبري

اقرأ أيضا لـ الصنوبري :

ومانع للناس من أنسه
وعواتق باكرت بين حدائق
كأن الزائرين إذا أتوه
إِن كنت ما إن سمعت بي فاسمع
في إناء كالثلج أودع نارا
مجدولة في قدها
تراني من حديد أو حجاره
كأس من الإبريز
رضاك رضى كل الرضى عنده سخط
راش سهم الملام حين راشا
وتجشم المكروه ليس بضائر
غير ما راح من رقاق رقيق
فما يده أدميت لكن يد العلى
سوغ بستاني البهاء فما
اذكر الموت واعتبر

أضف شرح او معلومة