يا معدن اللؤم وأنت جبله - ابن ميادة - الديوان

الديوان » العصر العباسي » ابن ميادة » يا معدن اللؤم وأنت جبله

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

طباعة

يا مَعدِنَ اللُؤمِ وَأَنتَ جَبَلُه
وَآخِرَ اللُؤمِ وَأَنتَ أَوَّلُه
جارَيتَ سَبّاقاً بَعيداً مَهَلُه
كانَ إِذا جارى أَباكَ يُفشِلُه
فَكَيفَ تَرجوهُ وَكَيفَ تَأمُلُه
وَأَنتَ شَرُّ رَجُلٍ وَأَنذَلُه
أَلأَمُهُ في مَأزِقٍ وَأَجُهَلُه
أَدخَلَهُ بَيتَ المَخازي مُدخِلُه
فَاللُؤمُ سِربالٌ لَهُ يُسَربِلُه
ثَوباً إِذا أَنهَجَهُ يُبَدَّلُه

نبذة عن القصيدة

قصائد ذم

عموديه

بحر الرجز

قافية اللام (ل)

الصفحة السابقة أنا ابن ميادة لباس الحلل

الصفحة التالية ظللنا وقوفا عند باب إبن أختنا

ابن ميادة

العصر العباسي

poet-Ibn-Mayada@

122

قصيدة

116

متابعين

الرماح بن أبرد بن ثوبان الذبياني الغطفاني المضري، أبو شرحبيل، ويقال أبو حرملة. شاعر رقيق، هجاء، من مخضرمي الأموية والعباسية، قالوا: (كان متعرضاً للشر طالباً لمهاجاة الناس ومسابة الشعراء). وفي ...

المزيد عن ابن ميادة

أبو بكر الشبلي

poet-Abu-Bakr-al-Shibli@

أبو الحسن السلامي

poet-Abul-Hassan-Al-Salami@

جاءت به معتجرا ببرده

إذا الطوال سدون المشي في خطل

ما عاتب المرء الكريم كنفسه

أبعد بني زر وبعد إبن جندل

فلو طاوعتني آل سلمى إبن مالك

إلى جامع مثل النعامة يلتقي

تقول خود ذات طرف براق

أشاقك بالقنع الغداة رسوم

ليس بأجن المستقي يحيد

هاج البكاء وعاف منه صدوح

رعى غير مذعور بهن وراقه

أهاجك المنزل والمحضر

وكواعب قد قلن يوم تواعد

مستضحك بلوامع مستعبر

عليك بها معنية ذات بردة

أضف شرح او معلومة