هاج البكاء وعاف منه صدوح - ابن ميادة - الديوان

الديوان » العصر العباسي » ابن ميادة » هاج البكاء وعاف منه صدوح

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 3

طباعة

هاجَ البُكاءُ وَعافَ مِنهُ صُدوحَ

خَطباءُ باكِيَةٍ عَلى التَفراحِ

تَدعو هَديلاً في ذُرا عُبريَّةٍ

عَيناءَ لَيسَ عُيونُها بِصَواحِ

ناحَت بِما عَلِمَت وَلَستُ بِنائِحٍ

وَأَبَت عَلى دَأبِ الدَلالِ بِصاحِ

نبذة عن القصيدة

قصائد حزينه

عموديه

بحر الكامل

قافية الحاء (ح)

الصفحة السابقة وما إختلجت عيناي إلا رأيتها

الصفحة التالية مررت على الفرات فهاج دمعي

ابن ميادة

العصر العباسي

poet-Ibn-Mayada@

122

قصيدة

116

متابعين

الرماح بن أبرد بن ثوبان الذبياني الغطفاني المضري، أبو شرحبيل، ويقال أبو حرملة. شاعر رقيق، هجاء، من مخضرمي الأموية والعباسية، قالوا: (كان متعرضاً للشر طالباً لمهاجاة الناس ومسابة الشعراء). وفي ...

المزيد عن ابن ميادة

أبو الهندي

poet-Abu-AlHindi@

ابن طباطبا العلوي

poet-Ibn-Tabataba-Al Alawi@

ألا من لقلب لا يزال كأنه

رعى غير مذعور بهن وراقه

لعمرك إني نازل بأياير

فإنه يوم قريض ورجز

تكلفني حيين أدنى محلهم

وكواعب قد قلن يوم تواعد

تجدني إن عضتني الحرب بازيا

عليك بها معنية ذات بردة

أتيت إبن قشراء العجان فلم أجد

سقتني سقاة المجد من آل ظالم

ألآ حييا الأطلال طالت سنينها

أبيت أمني النفس من لاعج الهوى

لقد طالما عللت حجرا وأهله

يداه يد تنهل بالخير والندى

أمن طلل بمدفع ذي طلال

أضف شرح او معلومة