الديوان » العصر العثماني » العُشاري » صاح ما بين رامة والمصلى

عدد الابيات : 4

طباعة

صاح ما بَين رامة وَالمُصلى

قَمر كُل ساعة يَتَجَلى

أَهو الغُصن كُلما الريح هَبَت

عَبقت ريح وَرده فَتَدَلى

لا تَقس ريقه بشهد وَخَمر

إِنما ريق ثَغره الحُلو أَحلى

حال بَيني وَبَينه سَيف لَحظ

كُلما رُمت وَصله قال كَلا

نبذة عن القصيدة
قصائد رومنسيه
عموديه
بحر الخفيف
قافية اللام (ل)
الصفحة السابقة لعمري أنتم العرب الكرام
الصفحة التالية بني أحمد يا خيرة الله في الورى

المساهمات

معلومات عن العُشاري

avatar

العُشاري حساب موثق

العصر العثماني

poet-aloshari@

متابعة

191

قصيدة

33

متابعين

حسين بن عليّ بن حسن بن محمد العشاري. فقيه أصولي، له شعر. من أهل بغداد. نسبته إلى العشارة (بلدة على الخابور) ولد وتعلم في بغداد. وغلب عليه الفقه حتى كان ...

المزيد عن العُشاري

اقتراحات المتابعة

avatar

عبد الغني النابلسي

poet-abd-al-ghani-al-nabulsi@

متابعة
متابعة
avatar

ابن النحاس الحلبي

poet-Ibn-al-Nahhas-al-Halabi@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ العُشاري :

روض سقته من الوسمي أمطار
أمن روضة غناء باكرها القطر
بروق أضاءت في العقيق وفي نجد
أيا بدر أفلاك الكمال ومن رقا
يا صاحبي هلا مررت بخندف
فلو نظروا في مصر أوصاف خده
بدا روضة من جنة الخلد إذ بدا
جمعوا شملهم بخصب وماء
بأبي حنيفة من زكت آثاره
أبيت وبي وجد حرارته تعلو
شرف مضى ونظيره يتجدد
بحار ندى من بعضها نبع البحر
سلام على وادي الأراك سلام
ضوء ذاك المقام يزداد ومضا
يا خير من حل في حل وفي حرم

أضف شرح او معلومة