الديوان » العصر الايوبي » الرصافي البلنسي » يقولون لي يوما وقد مر ضاربا

عدد الابيات : 4

طباعة

يَقولونَ لي يَوماً وَقَد مَرَّ ضارِباً

بِمِعوَلِهِ ضَربَ المُرَجِّمِ بِالغَيبِ

تَعَلَّمَ صَفّاراً فَقُلتُ اِستَعارَها

غَداةَ رَنا مِن صِبغَةِ العاشِقِ الصَبِّ

يَعودُ النُحاسُ الأَحمَرُ التِبر عَسجَداً

بِكَفَّيهِ عِندَ السَبكِ وَالمَدِّ وَالضَربِ

فَحُمرَتُهُ مُشتَقَّةٌ مِن حَيائِهِ

وَصُفرَتُهُ مِمّا يَخافُ مِنَ العَتبِ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الطويل
قافية الباء (ب)
الصفحة السابقة يا عمرو أين عمير من كدى يمن
الصفحة التالية حيا وحياة سرمد وتحية

المساهمات

معلومات عن الرصافي البلنسي

avatar

الرصافي البلنسي حساب موثق

العصر الايوبي

poet-Rusafi-Al-Balansi@

متابعة

80

قصيدة

1

الاقتباسات

21

متابعين

محمد بن غالب الرفاء الرصافي، أبو عبد الله. شاعر وقته في الأندلس، أصله من رصافة بلنسية، وإليها نسبته. كان يرفأ الثياب ترفعاً عن التكسب بشعره. وعرفه صاحب (المعجب) بالوزير الكاتب. ...

المزيد عن الرصافي البلنسي

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن الأردخل

poet-abn-alerdkhal@

متابعة
متابعة
avatar

هذيل الإشبيلي

poet-hazel-al-ishbili@

متابعة
متابعة
اقتباسات الرصافي البلنسي

اقرأ أيضا لـ الرصافي البلنسي :

رمي الموت إن السهم صابا
لا ومسك اللمى وورد الخدود
أبني البلاغة فيم حفل النادي
خليلي ما للبيد قد عبقت نشرا
كم بين شطيك من ري لجانحة
وأقول إن أنا لم أفه بثنائكم
ومنظومة سبعا وعشرين درة
ما مثل موضعك ابن رزق موضع
لك الود الذي لا ريب فيه
طرقت مطلع الثريا وولت
أيدا تفيض وخاطرا متوقدا
لو كنت شاهده وقد غشي الوغى
وجدول كاللجين سائل
ما أنزغ الشيخين بين الورى
أقوى محل من شبابك آهل

أضف شرح او معلومة