الديوان » العصر الأندلسي » ابن حزم الأندلسي » كأنك بالزوار لي قد تبادروا

عدد الابيات : 5

طباعة

كأنك بالزوار لي قد تبادروا

وقيل لها أودي علي بن أحمد

فيا رب محزونٍ هناك وضاحكٍ

وكم أدمعٍ تدرى وخد مخدد

عفا اللَه عني يوم أرحل ظاعناً

عن الأهل محمولاً إلى بطن ملحد

وأترك ما قد كنت مغتبطاً به

وألقى الذي آنست منه بمرصد

فوا راحتي إن كان زادي مقدماً

ويا نصيبي الذي أن كنت لم أتزود

نبذة عن القصيدة
قصائد حزينه
عموديه
بحر الطويل
قافية الدال (د)
الصفحة السابقة سأبعد عن دواعي الحب أني
الصفحة التالية وجه تخر له الأنوار ساجدة

المساهمات

معلومات عن ابن حزم الأندلسي

avatar

ابن حزم الأندلسي حساب موثق

العصر الأندلسي

poet-Ibn-Hazm@

متابعة

167

قصيدة

2

الاقتباسات

803

متابعين

علي بن أحمد بن سعيد بن حزم الظاهري، أبو محمد. عالم الأندلس في عصره، وأحد أئمة الإسلام. كان في الأندلس خلق كثير ينتسبون إلى مذهبه، يقال لهم (الحزْمية). ولد بقرطبة. ...

المزيد عن ابن حزم الأندلسي

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن الحناط

poet-Ibn-al-Hanat@

متابعة
متابعة
avatar

ابن عبد البر

poet-ibn-abd-al-barr@

متابعة
متابعة
اقتباسات ابن حزم الأندلسي

اقرأ أيضا لـ ابن حزم الأندلسي :

لا تلمني لأن سبقة لحظ
وقد كنت تلقاني بوجه لقربه
تنوب عن بهجة الانحوار بهجته
أبدلت اشخاصنا كرها وفرط قلى
وجه تخر له الأنوار ساجدة
قانص الفرصة واعلم أنها
يقول أخي شجاك رحيل جسم
من عذيري من أناس جهلوا
أغار عليك من إدراك طرفي
لا تلمها على النفار ومنع
جرى الحب مني مجرى النفس
أقمت إلى أن جاءني الليل راجيا
أقصر عن لهوه وعن ضربه
بشرى أتت واليأس مستحكم
خريدة صاغها الرحمن من نور

أضف شرح او معلومة