أهوى الحديث إذا ما كان يذكر لي - ابن حزم الأندلسي - الديوان

الديوان » العصر الأندلسي » ابن حزم الأندلسي » أهوى الحديث إذا ما كان يذكر لي

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 7

طباعة

أهوى الحديث إذا ما كان يذكر لي

فيه ويعبق لي عن عنبر أرج

إن قال لم أستمع ممن يجالسني

إلى شوى لفظه المستطرف الغنج

ولو يكون أمير المؤمنين معي

ما كنت من أجله عنه بمنحرج

فإن أقم عنه مضطرّاً فإني لا

أزال ملتفتاً والمشي شيء وجي

عيناي فيه وجسمي عنه مرتجل

مثل ارتقاب الغريق البر في اللجج

أغص بالماء إن أذكر تباعده

كمن تثاءب وسط النقع والوهج

وزان تتل ممكن قصد السماء اتل

نغم وإني لأدري موضع الدرج

نبذة عن القصيدة

قصائد رثاء

عموديه

بحر البسيط

قافية الجيم (ج)

الصفحة السابقة خلوت بها والراح ثالثة لنا

الصفحة التالية على سيدي مني رقيب محافظ

ابن حزم الأندلسي

العصر الأندلسي

poet-Ibn-Hazm@

167

قصيدة

2

الاقتباسات

803

متابعين

علي بن أحمد بن سعيد بن حزم الظاهري، أبو محمد. عالم الأندلس في عصره، وأحد أئمة الإسلام. كان في الأندلس خلق كثير ينتسبون إلى مذهبه، يقال لهم (الحزْمية). ولد بقرطبة. ...

المزيد عن ابن حزم الأندلسي

المعتمد بن عباد

poet-almatmud-ban-ebad@

مروان الطليق

poet-Marwan-Al-Taliq@

أخ لي كسبنيه اللقاء

دهيت بمن لو أدفع الموت دونه

عابوا الذي أعشقه بالنحول

وجه تخر له الأنوار ساجدة

يا من جميع الحسن منتظم

فلو كانت الدنيا دونيك لجة

ألم يخاليني جلاء مجرب

يبكي لميت مات وهو مكرم

كأنك بالزوار لي قد تبادروا

تخيرها نوح فما خاب ظنه

تتبع سواي امرءا يبتغي

أراقك حسن غيبه لك تأريق

ولما تروحنا بأكناف روضة

لما منعت القرب من سيدي

لعلك بعد عتبك أن تجودا

أضف شرح او معلومة