وكم قد تركنا في دمشق وأرضها - نافع بن الأسود - الديوان

الديوان » المخضرمون » نافع بن الأسود » وكم قد تركنا في دمشق وأرضها

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 4

طباعة

وَكَم قَد تَرَكنا في دِمَشقَ وَأَرضَها

من أَشمَطَ موتورَ وَشَمطاءَ ثاكِلِ

وَعانِيَةٌ صادَ الرِماح حَليلَها

فَاِضحَت تُعَدُّ اليَومَ إِحدى الأَرامِلِ

تَبكي عَلى بَعلٍ لَها راحَ غاوِياً

فَلَيسَ إِلى يَومِ الحِسابِ بِقافِلِ

وَإِنّا أُناسٌ ما تُصيبُ رِماحُنا

إِذا ما طعنا القَومَ غَيرَ المَقاتِلِ

نبذة عن القصيدة

قصائد هجاء

عموديه

بحر الطويل

قافية اللام (ل)

الصفحة السابقة نحن صبحنا يوم دجلة أهلها

الصفحة التالية لقد علمت فتيان عمرو بأنني

نافع بن الأسود

المخضرمون

poet-Nafea-bin-Al-Aswad@

20

قصيدة

95

متابعين

نافع بن الأسود بن قطبة بن مالك التميمي الأسدي، أبو نجيد. شاعر. من الصحابة. من مخضرمي الجاهلية والإسلام. شهد فتوح الشام والعراق، وله فيها أشعار كثيرة. وهو القائل، بعد انصراف ...

المزيد عن نافع بن الأسود

النجاشي الحارثي

poet-Al-Najashi-Al-Harithi @

خداش العامري

poet-Khedash-Al-Amri@

لا تجد بالعطاء في غير حق

وكم قد تركنا في دمشق وأرضها

ألا رب نهب قد حويت وغارة

لألوت بني العنقاء من رأس حالق

بنو تميم عتاد الحرب قد علموا

اذهب فلا يبعدنك الله من رجل

لقد علمت فتيان عمرو بأنني

ألا هل أتاها أن بالري معشرا

وأسلنا على المدائن خيلا

قومي أسيدان سألت ومعدن

ولو أن قومي في الحروب أذلة

ألا أبلغا عني عليا تحية

وقال القضاة من معد وغيرها

فنحن لعمري غير شك قرارنا

وبالري إن مالت بنا أم جعفر

أضف شرح او معلومة