الديوان » العصر العباسي » الخليل الفراهيدي » وما بلغ الإنعام في النفع غاية

عدد الابيات : 3

طباعة

وَما بَلَغَ الإِنعامُ في النَفعِ غايَةً

مِنَ الفَضلِ إِلّا مَبلَغُ الشُكرِ أَفضَلُ

وَما بَلَغَت أَيدي المُنيلينَ بَسطَةً

مِنَ الطَولِ إِلّا بَسطَةُ الشُكرِ أَطوَل

وَما رَجَحَت بِالمَرءِ يَوماً صَنيعَةٌ

عَلى المَرءِ إِلّا وَهيَ بِالشُكرِ أَثقَل

نبذة عن القصيدة
قصائد مدح
عموديه
بحر الطويل
قافية اللام (ل)
الصفحة السابقة سئلوا فأبوا فلقد بخلوا
الصفحة التالية أتبكي بعد شيب قد علاكا

المساهمات

معلومات عن الخليل الفراهيدي

avatar

الخليل الفراهيدي حساب موثق

العصر العباسي

poet-Al-Khalil-al-Farahidi@

متابعة

65

قصيدة

2

الاقتباسات

500

متابعين

الخليل بن أحمد بن عمرو بن تميم الفراهيدي الأزدي اليحمدي، أبو عبد الرحمن. من أئمة اللغة والأدب، وواضع علم العروض، أخذه من الموسيقى وكان عارفاً بها. وهو أستاذ سيبويه لا النحوي. ...

المزيد عن الخليل الفراهيدي

اقتراحات المتابعة

avatar

إبراهيم بن هرمة

poet-Ibrahim-bin-Herma@

متابعة
متابعة
avatar

سيف الدولة الحمداني

poet-Sayf-al-Dawla@

متابعة
متابعة
اقتباسات الخليل الفراهيدي

اقرأ أيضا لـ الخليل الفراهيدي :

هذا عمرو يستعفي من
أبلغا عني المنجم أني
سألزم نفسي الصفح عن كل مذنب
ياذا الذي في الحب يلحى أما
إني بليت بمعشر
الله صور كفه
لو كنت تعلم ما أقول عذرتني
كفاك لم تخلقا للندى
افخر وكاثر بالقريحة
تكثر من الإخوان ما اسطعت إنهم
المرء ذو صوت يعيش به
وهذا المال يرزقه رجال
وفيت كل صديق ودني ثمنا
ما أسمج النسك بسآل
رزقت جودا ولم أرزق مروءته

أضف شرح او معلومة