وصاحب لا أمل الدهر صحبته - ابن منير الطرابلسي - الديوان

الديوان » العصر المملوكي » ابن منير الطرابلسي » وصاحب لا أمل الدهر صحبته

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 4

طباعة

وَصاحِبٌ لا أَمَلُّ الدَّهْرَ صُحْبَتَهُ

يَشقى لِنَفعي وَأَجني ضرَّهُ بِيدي

أَدنى إِلى القَلبِ مِن سَمعي وَمِن بَصَري

وَمِن تِلادي وَمِن مالي وَمِن وَلَدي

أَخلو بِبَثّي مِن خالٍ بِوَجنَتِهِ

مِدادُهُ زايدُ التقصيرِ لِلمَددِ

لَم أَلقَهُ مُذْ تَصاحَبنا فَحينَ بَدا

لِنَاظِرَيَّ اِفتَرقْنا فُرْقةَ الأبَدِ

نبذة عن القصيدة

قصائد مدح

عموديه

بحر البسيط

قافية الياء (ي)

الصفحة التالية إن يمتر الشكاك فيك فإنك

ابن منير الطرابلسي

العصر المملوكي

poet-Ibn-Munir-Trabelsi@

125

قصيدة

23

متابعين

أحمد بن منير بن أحمد، أبو الحسين مهذب الدين. شاعر مشهور من أهل طرابلس الشام. ولد بها، وسكن دمشق، ومدح السلطان الملك العادل (محمود بن زنكي) بأبلغ قصائده. وكان هجّاءاً ...

المزيد عن ابن منير الطرابلسي

برهان الدين القيراطي

poet-Burhan-Al-Din-Al-Qirati@

ابن خلكان

poet-Ibn-Khalkan@

فداك من صام ومن أفطرا

عذبت طرفي بالسهر

للسبعة النيرات عن شرفي

تطبب برأي الصبي والمره

من زار قبري فليكن موقنا

أين مني الصبر عن وجهك أين

رأينا الملوك وقد ساجلوك

بجدك أصحب الجد الحزون

لائمي قد سددت باب التعزي

كسا الحرمين لبسة عبد شمس

روحي الفداء لمن إذا آلمته

يا عفيف الدين الذي يده صرف

لقد أوطأت دين الله عزا

لله ليلتنا إذ صاحباي بها

ورد الكتاب فداه أسود ناظر

أضف شرح او معلومة