كل حي إلى الممات يصير - ابن دانيال الموصلي - الديوان

الديوان » العصر المملوكي » ابن دانيال الموصلي » كل حي إلى الممات يصير

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 4

طباعة

كلُّ حيِّ إلى المماتِ يَصيرُ

ما لهُ ساعةُ النّزاعِ نَصيرُ

وزَمانُ العمرِ الطويلِ إذا ما

اختلفَ الليلُ والنّهارُ قَصيرُ

أينَ عادٌ وَتُبّعٌ وأولو الرَّس

وأينَ الألى وأين نَصير

والسّعيدُ الذي يرى طُرقَ الرُّشْدِ

بعينِ اليقينِ وَهْوَ بَصيرُ

نبذة عن القصيدة

قصائد رثاء

عموديه

بحر الخفيف

قافية الراء (ر)

الصفحة السابقة ألا خير ما تسعى لتحصيله الورى

الصفحة التالية ديكي صياح من الهنود

ابن دانيال الموصلي

العصر المملوكي

poet-Ibn-Daniyal@

293

قصيدة

27

متابعين

محمد بن دانيال بن يوسف الخزاعي الموصلي، شمس الدين. طبيب رمدي (كحال) من الشعراء. أصله من الموصل ومولده بها. نشأ وتوفي في القاهرة وكانت له دكان كحل في داخل باب الفتوح. ...

المزيد عن ابن دانيال الموصلي

أبو الحسين الجزار

poet-abu-alhusan-aljzar@

ابن سودون

poet-Ibn-Sodun@

كنما النيل الخضم إذ بدا

يا معشر الخلاع

يظن فتى البققي أنه

فكان فريدا في الزمان مقدما

شمس ظهر

خليل تكسير أصنام الزمان وكم

وفي كبدي للواقدي لواعج

ولم أقطع الوطواط بخلا بكحله

ألا بلغ المصفر عني وإن يكن

فصل الربيع بوجهه قد أَقبلا

يا ابن المحلي ألا فاتئد

عجبت لقندنل تضمن قلبه

أسائل عن ذاك المحيا تشوقا

لم يبق عندي ما يباع فيشترى

لا تحملوا الهم فما

أضف شرح او معلومة