الديوان » العصر المملوكي » ابن سودون » ناظرت بالحسن من في الدار قابلني

عدد الابيات : 1

طباعة

ناظرت بالحُسن مَن في الدار قابلني

فلم يزد أحد منّا على أحد

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر البسيط
قافية الدال (د)
الصفحة السابقة باسم الحفيظ لما تحوي خزائنه
الصفحة التالية إن المنازل بي تنمو محاسنها

المساهمات

معلومات عن ابن سودون

avatar

ابن سودون حساب موثق

العصر المملوكي

poet-Ibn-Sodun@

متابعة

286

قصيدة

38

متابعين

علي بن سودون الجركسي البشبغاوي (أو اليشبغاوي) القاهري، ثم الدمشقي، أبو الحسن. أديب، فكه. ولد وتعلم بالقاهرة. ونعته ابن العماد بالإمام العلامة. وقال السخاوي: شارك مشاركة جيدة في فنون، وحج مراراً، ...

المزيد عن ابن سودون

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن الأبار البلنسي

poet-ibn-alabar@

متابعة
متابعة
avatar

ابن القيسراني

poet-Ibn-al-Qaysrani@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ ابن سودون :

سماط الكريم ممدود
فيك يا كريما عنيقيد عالي ما أوصله
نجوم الأغصان ليش
يا نائما يرجو الجنان
لرؤية الروضة فؤادي حين صبا
الوفا وافى بالأفراح
في الأرض يظهر نور الشمس والقمر
جد يا غزالي
قد همت بفيل
إلى الربيع أرى الأهواء تلويني
لي حب من عينه ضرب النفوس شامات
أيا عرجون موز كالنمارق
لا الظبي لا الغصن لا شمس ولا قمر
عن المحبة لا العذال تلويني
انظر إلى الكأس والصهباء سائلة

أضف شرح او معلومة