الديوان » العصر المملوكي » ابن سودون » ناظرت بالحسن من في الدار قابلني

عدد الابيات : 1

طباعة

ناظرت بالحُسن مَن في الدار قابلني

فلم يزد أحد منّا على أحد

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر البسيط
قافية الدال (د)
الصفحة السابقة باسم الحفيظ لما تحوي خزائنه
الصفحة التالية إن المنازل بي تنمو محاسنها

المساهمات

معلومات عن ابن سودون

avatar

ابن سودون حساب موثق

العصر المملوكي

poet-Ibn-Sodun@

متابعة

286

قصيدة

35

متابعين

علي بن سودون الجركسي البشبغاوي (أو اليشبغاوي) القاهري، ثم الدمشقي، أبو الحسن. أديب، فكه. ولد وتعلم بالقاهرة. ونعته ابن العماد بالإمام العلامة. وقال السخاوي: شارك مشاركة جيدة في فنون، وحج مراراً، ...

المزيد عن ابن سودون

اقتراحات المتابعة

avatar

الباخرزي

poet-Al-Bakhrzi@

متابعة
متابعة
avatar

الغزالي

poet-Al-Ghazali@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ ابن سودون :

مصالح الجسر عادت بعد ما فسدت
لموت أمي أرى الأحزان تحنيني
لي حب من عينه ضرب النفوس شامات
قل للذي لام في المشبك المحشي
عن المحبة لا العذال تلويني
صلوا على أزكى البرايا سيد البشر
رأيت يوم في أزمان البرد ماء بارد
أيا من طاب في نظمي ونثري
من أعجب ما رأيت في أزماني
فتن الروح بسحر الحدق
صحن القطايف
حين صفا مني ضميري
وطن بشكرك ما أوليت من نعم
زحف الرخا بحسامه مسلولا
يا بخت من كان زفته بالنهار

أضف شرح او معلومة