الديوان » العصر المملوكي » ابن سودون » لرؤية الروضة فؤادي حين صبا

طباعة

لرؤية الروضة فؤادي حين صبا
صار وصبا
هل ذا ترك لي فضة أو ذهبا
بل ذهبا
يا صاح قم غدا
وقل لي هبا
وادرج تتفرج
وادحرج طربا
وابلع ولو سبعين
تعاين عجبا
وان زدت زاد بسطك
وفرحك ما كبا
بل وكبا
يا من يعرف بيتنا
قل لي من أين
وأنا فين
قد زوجوني واحده
من ليلتين
لي تليمتين
فاعذر مطرمخ عقله
قد ذهبا
كُل نمنم
صار أبكم
ما يفهم مذهبا
ألا وهو من كوزها
حين شربا
قد كان عقله
مثل طول السلبا
فانسلبا

نبذة عن القصيدة
قصائد رومنسيه
عموديه
بحر موشح
قافية الباء (ب)
الصفحة السابقة يا صحن فيه بقلاوه
الصفحة التالية دلا في الربيع الخضره

المساهمات

معلومات عن ابن سودون

avatar

ابن سودون حساب موثق

العصر المملوكي

poet-Ibn-Sodun@

متابعة

286

قصيدة

35

متابعين

علي بن سودون الجركسي البشبغاوي (أو اليشبغاوي) القاهري، ثم الدمشقي، أبو الحسن. أديب، فكه. ولد وتعلم بالقاهرة. ونعته ابن العماد بالإمام العلامة. وقال السخاوي: شارك مشاركة جيدة في فنون، وحج مراراً، ...

المزيد عن ابن سودون

اقتراحات المتابعة

avatar

إبراهيم الطبري

poet-ibrahim-tabari@

متابعة
متابعة
avatar

إبراهيم الطويجن

poet-Ibrahim-Al-Tuwaijn@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ ابن سودون :

باسم الحبيب تفاءلت المنى فرجا
يا ما أحسن البحر
يا من إلى البسط بعد
بلعت يوم بندقه
من زمان وأنا صغير
قم يا خليلي سل لمه
ما أحلاك يا قط قط
يا ناس ما أحلى العافية
حبيب القلب كم في
عجب هذا عجب
يا من يزيد إلى لقاه تشوقي
يا بخت من كان زفته بالنهار
الثور في الساقيه
إلى كم لا تفون وعود صب
ما أحسن النني بتخته

أضف شرح او معلومة