الديوان » العصر المملوكي » ابن سودون » وافى يقبل أرضا بعده سعدت

عدد الابيات : 2

طباعة

وافى يُقبّل أرضاً بعده سعدت

بلثم أقدامكم عبداً على الباب

على الدعاء لكم أوقاته اشتملت

سرا وجهرا بإيجاز وإطناب

نبذة عن القصيدة
قصائد رثاء
عموديه
بحر البسيط
قافية الباء (ب)
الصفحة السابقة يا حسن بدر أدار الشمس في يده
الصفحة التالية رشأ يصيد الأسد باللفتات

المساهمات

معلومات عن ابن سودون

avatar

ابن سودون حساب موثق

العصر المملوكي

poet-Ibn-Sodun@

متابعة

286

قصيدة

35

متابعين

علي بن سودون الجركسي البشبغاوي (أو اليشبغاوي) القاهري، ثم الدمشقي، أبو الحسن. أديب، فكه. ولد وتعلم بالقاهرة. ونعته ابن العماد بالإمام العلامة. وقال السخاوي: شارك مشاركة جيدة في فنون، وحج مراراً، ...

المزيد عن ابن سودون

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن حجر العسقلاني

poet-Ibn-Hajar-al-Asqalani@

متابعة
متابعة
avatar

ابن أبي حصينة

poet-Ibn-abi-Hussaynah@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ ابن سودون :

يا بخت من كان زفته بالنهار
يا ناد يا فرقة الأحباب هم قدموا
الوفا يا هو من
وعلي ما أحلاك يا شهر رجب
لا الظبي لا الغصن لا شمس ولا قمر
الحب أريده فما ألقاه
من لين قد وقلب في تشديد
رأيت يوم في أزمان البرد ماء بارد
صحن القطايف
في التخت كم ربطوني
يا من تسلط عابثا بجفونه
يا بحر هل عندك للناس ثار
إلى الربيع أرى الأهواء تلويني
خزانة لكنوز الدر قد وسقت
كل الورى قصدهم بالجيد لو وقعوا

أضف شرح او معلومة