الديوان
الرئيسية
القصائد
حسب الموضوع
حسب البحر
حسب القافية
الاقتباسات
موضوعات الاقتباس
جميع الاقتباسات
الشعراء والمؤلفون
شعراء الدول
شعراء العصور
شعراء
شاعرات
جميع الشعراء والمؤلفين
تسجيل الدخول
انضم الينا
الديوان
»
العصر المملوكي
»
ابن سودون
»
كم ذا التجني أما تخشين مولاك
تمت الاضافة إلى المفضلة
تم الاعجاب بالقصيدة
تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة
عدد الابيات : 8
طباعة
كم ذا التجنّي أما تخشين مولاك
في هجر صبّ ولو قد خُنت يرعاك
قد ذل في الهجر مذ عزّت مطالبه
على حشاك دلال الحب ولاّك
قاسى جفاك وما أقساك هل حجراً
قد صار قلبك لا يحنو على شاك
تنام عيناك ليلاً بات يسهره
يرعى به قمراً حاكى مُحَيّاك
تقاصر الصبر من طول البكاء أما
من رحمة لمُعنّى في الهوى باك
وليت شعري هل للهجر من سبب
أم في العنا أبداً يفنى مُعنّاك
أما علمت بأن الدهر منتقم
يلقي عليك هوى مَن ليس يهواك
فالناس يُجزون في الدنيا بما عملوا
منّاً بمَنٍّ وإهلاكاً بإهلاك
نبذة عن القصيدة
قصائد رومنسيه
عموديه
بحر البسيط
قافية الكاف (ك)
الصفحة السابقة
باسم الحبيب تفاءلت المنى فرجا
الصفحة التالية
حمامنا دخولها
المساهمات
معلومات عن ابن سودون
ابن سودون
العصر المملوكي
poet-Ibn-Sodun@
متابعة
286
قصيدة
30
متابعين
علي بن سودون الجركسي البشبغاوي (أو اليشبغاوي) القاهري، ثم الدمشقي، أبو الحسن. أديب، فكه. ولد وتعلم بالقاهرة. ونعته ابن العماد بالإمام العلامة. وقال السخاوي: شارك مشاركة جيدة في فنون، وحج مراراً، ...
المزيد عن ابن سودون
اقتراحات المتابعة
ابن سودون
poet-Ibn-Sodun@
متابعة
متابعة
إبراهيم الطبري
poet-ibrahim-tabari@
متابعة
متابعة
أقراء ايضا ل ابن سودون :
يدمي المحب من شجى أنة
أنت شجرة وديوك
يا بحر هل عندك للناس ثار
الناس قد خلقوا ناسا من القدم
يا ما أحسن الربيع فيه الندى
حب خير الرسل مذ سكنا
أيها اللوذعي إن جوابي
وحياة السكر والعسل
بمعصم يسبي وكف
هيجا الغرام بها الأرواح قد
وحكمت في الأقلام لما خيف من
ترى يشتفي يوما مقل وجائع
بادر إلى سبعة بالنون قد بدئت
كيف السلامة من فتاكة المقل
ما ضر من بفؤاد الصب قد رحلوا
أضف شرح او معلومة
أضف معلومة او شرح
حفظ
الرئيسية
شعراء العصور
شعراء الدول
البحور الشعرية
موضوعات القصيدة
القوافي الشعرية
الإقتباسات الشعرية
الشعراء والمؤلفون
انضم الينا