الديوان » العصر المملوكي » الخطيب الحصكفي » تحن كأنك ترجو مزارا

عدد الابيات : 4

طباعة

تَحِنّ كأنّك ترجو مَزارا

وتصبو متى كنتَ للنجم جارا

فقلتُ نعم في الحَشا غُلَّةٌ

أُواري بها في فؤادي أُوارا

أُمَثِّلُ بالفِكر دارَ القَرارِ

فأهجُرُ دون اللِّقاء القَرارا

أَأَوَّلُ عاشٍ بغى جَذْوَةً

فآنَسَ من جانب الطُّور نارا

نبذة عن القصيدة
قصائد رثاء
عموديه
بحر المتقارب
قافية الراء (ر)
الصفحة السابقة إذا حول الظل العشي رأيته
الصفحة التالية ما زال يبني خالف عن سالف

المساهمات

معلومات عن الخطيب الحصكفي

avatar

الخطيب الحصكفي حساب موثق

العصر المملوكي

poet-Al-Khatib-Al-Hasakfi@

متابعة

85

قصيدة

20

متابعين

يحيى بن سلامة بن الحسين، أبو الفضل، معين الدين، الخطيب الحصكفي الطنزي. شاعر من شعراء الخريدة بالغ العماد في الثناء عليه قال: كان علامة الزمان في علمه ومعري العصر في ...

المزيد عن الخطيب الحصكفي

اقتراحات المتابعة

avatar

الشريف المرتضى

poet-Sharif-al-Murtaza@

متابعة
متابعة
avatar

ابن تيمية

poet-ibn-Taymiyyah@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ الخطيب الحصكفي :

سلام كأنفاس الرياض يشوبها
ولما رأيت الخال في صحن خده
في حياة مزينة بحياء
وليلة أرشفتني ظلم من ظلما
على ذوي الحب آيات مترجمة
أما لهذا البعاد من أمد
ورقادي إنما ين
أليف الشتات شتيت الأليف
حنت فأذكت لوعتي حنينا
ومحجل لبس الظلام
ومسمعٍ قوله بالكره مسموع
ألب داعي الهوى وهنا فلباها
فقلت يمين الله أبرح قاعدا
فأقسم أني ما نقضت عهودي
أقوت مغانيهم فأقوى الجسد

أضف شرح او معلومة