الديوان » العصر الجاهلي » حاجز الأزدي » فإن تك جاريت الظلال فربما

عدد الابيات : 4

طباعة

فَإنْ تَكُ جَارَيْتَ الظِّلالَ فَرُبَّما

سُبِقْتَ ويَوْمُ القِرْنِ عُرْيان أَسْنَعُ

وَخَلَّيْتَ إِخْوانَ الصَّفاءِ كَأَنهَّمْ

ذَبائِحُ عَنْزِ أَوْ فَحيِلٌ مُصَرَّعُ

تُبَكِّيهم ُشَجْوَ الحَمامَةِ بَعْدَما

أَرَحْتَ ولَمْ تُرْفَع لَهُمْ مِنْكَ إِصْبَعُ

فَهذِي ثَلاثٌ قدْ حَوَيْتَ نَجاتَها

وإنْ تَنْجُ أخْرىَ فَهْيَ عِندْكَ أرْبَعُ

نبذة عن القصيدة

المساهمات


معلومات عن حاجز الأزدي

avatar

حاجز الأزدي حساب موثق

العصر الجاهلي

poet-Hajir-Al-Azdi@

30

قصيدة

101

متابعين

حاجز بن عوف بن الحارث من بني مفرّج من الأزد. شاعر جاهلي مقلّ. من أغربة العرب الذين انوا يغزون على أرجلهم. أورد أبو مسحل نموذجاً من شعره.

المزيد عن حاجز الأزدي

اقتراحات المتابعة

أضف شرح او معلومة