الديوان » العصر العباسي » أبو بكر الشبلي » سقيا لمعهدك الذي لو لم يكن

عدد الابيات : 1

طباعة

سَقياً لمَعهدك الذي لو لم يكن

ما كان قلبي للصَبابةِ معهدا

نبذة عن القصيدة
قصائد رومنسيه
عموديه
بحر الكامل
قافية الدال (د)
الصفحة السابقة أظلت علينا اليوم منك غمامة
الصفحة التالية الغيم رطب ينادي

المساهمات

معلومات عن أبو بكر الشبلي

avatar

أبو بكر الشبلي حساب موثق

العصر العباسي

poet-Abu-Bakr-al-Shibli@

متابعة

109

قصيدة

124

متابعين

دلف بن جحدر الشبلي. ناسك. كان في مبدأ أمره والياً في دنباوند (من نواحي رستاق الري) وولي الحجابة للموفق العباسي؛ وكان أبوه حاجب الحجاب ثم ترك الولاية وعكف على العبادة، ...

المزيد عن أبو بكر الشبلي

اقتراحات المتابعة

avatar

السيد الحميري

poet-Al-Sayed-Al-Humairi@

متابعة
متابعة
avatar

أبو نخيلة

poet-Abu-Nakhila@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ أبو بكر الشبلي :

ولو قلت طأ في النار بادرت نحوهأ
ويقبح من سواك الفعل عندي
أقلل ما بي فيك وهو كثير
لها في طرفها لحظات سحر
من أين لي أين وإني كما ترى
علم التصوف علم لا نفاد له
وتحسبني حيا وإني لميت
لا تشغلِ اليوم بالصبابات
لي سكرتان وللندمان واحدة
رهبان مدين والذين عهدتهم
تغنى العود فاشتقنا
كأن رقيبا منك يرعى خواطري
شققت جيبي عليك حقا
تمنيت نارا أستضي بضوئها
وكم من موضع لومت فيه

أضف شرح او معلومة