الديوان » العصر الجاهلي » زيد الخيل الطائي » أنضخت بآطام المدينة أربعا

عدد الابيات : 3

طباعة

أَنضختُ بِآطامِ المَدينَةِ أَربَعاً

وَخَمساً يُغَنّي فَوقَها اللَيلُ طائِرُ

فَلَمّا قَضى أَصحابُنا كُلَّ حاجَةٍ

وَخَطَّ كِتاباً في المَدينَةِ ساطِرُ

شَدَدتُ عَلَيها رَحلَها وَشَليلَها

مِنَ الدَرسِ وَالشَعراءِ وَالبَطنُ ضامِرُ

نبذة عن القصيدة
قصائد عامه
عموديه
بحر الطويل
قافية الراء (ر)
الصفحة السابقة سائل فوارس يربوع بشدتنا
الصفحة التالية نحن الفوارس يوم نعف قشاوة

المساهمات

معلومات عن زيد الخيل الطائي

avatar

زيد الخيل الطائي حساب موثق

العصر الجاهلي

poet-Zayd-al-Khayl@

متابعة

67

قصيدة

159

متابعين

زيد بن مهلهل بن منهب بن عبد رُضا، من طيء، كنيته أبو مُكنف. من أبطال الجاهلية. لقب "زيد الخيل" لكثرة خيله، أو لكثرة طراده بها. كان طويلاً جسيماً، من أجمل ...

المزيد عن زيد الخيل الطائي

اقتراحات المتابعة

avatar

الزفيان

poet-alzfean@

متابعة
متابعة
avatar

الهيفاء بنت صبيح القضاعية

poet-alheifa-bnt-sabih-alqdaih@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ زيد الخيل الطائي :

ألا هل أتى غوثا ومازن أنني
فلا شربا إلا بلزن مصرد
سائل فوارس يربوع بشدتنا
تذكر وطبه لما رآني
ولما دعاني الخبيري أجبته
رأتني كأشلاء اللجام ولن ترى
إذا وقعت في يوم هيجا تتابعت
أنضخت بآطام المدينة أربعا
ألا ودعت جيرانها أم أسودا
هلا سألت بني نبهان ما حسبي
أرى ناقتي قد اجتوت كل منهل
وأحللتكم من لبن دارا وخيمة
ونحن الجالبون سباء عبس
سلكت مجامع الأوصال منه
لما أتى خبر الزبير تواضعت

أضف شرح او معلومة