الديوان » العصر الجاهلي » زيد الخيل الطائي » ولما دعاني الخبيري أجبته

عدد الابيات : 2

طباعة

وَلَمّا دَعاني الخَبيري أَجَبتُهُ

بِأَبيَضَ مِن ماءِ الحَديدِ صَقيلِ

وَما كُنتُ ما اِشتَدَّت عَلى السَيفِ قَبضَتي

لِأَسلَمَ مِن حُبِّ الحَياةِ أَكيلِ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الطويل
قافية اللام (ل)
الصفحة السابقة ليس أخو الحرب العوان بمن نأى
الصفحة التالية كررت على أبطال سعد ومالك

المساهمات

معلومات عن زيد الخيل الطائي

avatar

زيد الخيل الطائي حساب موثق

العصر الجاهلي

poet-Zayd-al-Khayl@

متابعة

67

قصيدة

168

متابعين

زيد بن مهلهل بن منهب بن عبد رُضا، من طيء، كنيته أبو مُكنف. من أبطال الجاهلية. لقب "زيد الخيل" لكثرة خيله، أو لكثرة طراده بها. كان طويلاً جسيماً، من أجمل ...

المزيد عن زيد الخيل الطائي

اقتراحات المتابعة

avatar

الفند الزماني

poet-alfhend-alzamani@

متابعة
متابعة
avatar

هند بنت الخس

poet-hind-bint-al-khasi@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ زيد الخيل الطائي :

ألا أبلغ الأقياس قيس بن نوفل
كأن رجال التغلبيين خلفها
وآل عروة في قتلاكم علما
فلهفي على البيض الصوارم والقنا
لما أتى خبر الزبير تواضعت
بني عامر هل تعرفون إذا غدا
ألا هل أتى غوثا ومازن أنني
وأسمر مرفوع يرى ما أربته
فليت أبا شريح جار عمرو
صبحت حي بني الجرار داهية
أقول لعبدي جرول إذ أسرته
فمن يك سائلا عني فإني
أمرتحل صحبي المشارق غدوة
أنضخت بآطام المدينة أربعا
لا أرى أن بالقتيل قتيلا

أضف شرح او معلومة