الديوان » العصر الايوبي » العماد الأصبهاني » الشوق أبرح ما يكون

عدد الابيات : 9

طباعة

الشوقُ أَبرحُ ما يكو

ن إذا دنا أَمدُ اللقاء

وتزيلُ أَيامُ التدا

ني جوْرَ أَيام التنائي

كم غلّة في القلب ليس

ت نارُها ذاتَ انطفاء

وشكاية للوجد يبدي

ها لدى برج الخفاء

قد كادَ يغلبُ عند تذ

كاري لكم يأسي رجائي

أَشتاقكم شوقَ المري

ض إلى معاودة الشّفاءِ

وأُحبكم حبُّ النُّفو

س لما تؤمِّلُ من بقاءِ

العبُد يخدمُ بالسلا

م وبالتحية والدُّعاءِ

للسيِّد الملك المُعظّ

م ذي الجلالة والعلاءِ

نبذة عن القصيدة
قصائد شوق
عموديه
بحر مجزوء الكامل
قافية الهمزة (ء)
الصفحة السابقة إن ودي هو الدواء وشربي
الصفحة التالية من للعلى من للذرى من للهدى

المساهمات

معلومات عن العماد الأصبهاني

avatar

العماد الأصبهاني حساب موثق

العصر الايوبي

poet-Al-Imad-Al-Asbahani@

متابعة

176

قصيدة

53

متابعين

محمد بن محمد صفي الدين بن نفيس الدين حامد بن ألُه، أبو عبد الله، عماد الدين الكاتب الأصبهاني. مؤرخ، عالم بالأدب، من أكابر الكتاب. ولد في أصبهان، وقدم بغداد حدثاً، فتأدب ...

المزيد عن العماد الأصبهاني

اقتراحات المتابعة

avatar

الشهاب محمود بن سلمان

poet-Shehab-Mahmoud-bin-Salman@

متابعة
متابعة
avatar

عبد المنعم الجلياني

poet-AbdelMoneim-Al-Jilani @

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ العماد الأصبهاني :

يوم أهب صبا الهبات صباحه
قضى عمره في الهجر شوقا إلى الوصل
اسم محبوبي سداسي إذا
أَأَحبابنا من بعنا كيف أَنتم
فديتك من ظالم منصف
والقدس أعضل داؤه من قبلكم
إن أغبت خدماتي
لو حفظت يوم النوى عهودها
عجبت من الموت كيف اهتدى
اسلم لبكر الفتوح مفترعا
ليل الشباب تولى
أيا ساكني مصر ألم تتحتفوا
مشط ومنشفة فيه حسدتهما
ولم أنس بالزرقاء يوم وداعنا
يا يوسف الحسن والإحسان يا ملكا

أضف شرح او معلومة