الديوان » العصر الايوبي » العماد الأصبهاني » ما أعلم والحظ عزيز الدرك

عدد الابيات : 2

طباعة

ما أَعلمُ والحظُّ عزيزُ الدَّرَك

لمْ أُحْرَمُ تقبيلَ يمينِ المَلك

يا مَنْ بمرادهِ مدارُ الفَلَكِ

أَبشرْ بوقوعِ شاكرٍ في الشرك

نبذة عن القصيدة
قصائد مدح
عموديه
بحر الدوبيت
قافية الكاف (ك)
الصفحة السابقة بالملك الناصر استنارت
الصفحة التالية طريق مصر ضيق المسلك

المساهمات

معلومات عن العماد الأصبهاني

avatar

العماد الأصبهاني حساب موثق

العصر الايوبي

poet-Al-Imad-Al-Asbahani@

متابعة

176

قصيدة

50

متابعين

محمد بن محمد صفي الدين بن نفيس الدين حامد بن ألُه، أبو عبد الله، عماد الدين الكاتب الأصبهاني. مؤرخ، عالم بالأدب، من أكابر الكتاب. ولد في أصبهان، وقدم بغداد حدثاً، فتأدب ...

المزيد عن العماد الأصبهاني

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن زهر الحفيد

ibn-zahr-alhfid@

متابعة
متابعة
avatar

أبو بكر بن مجبر

poet-abu-bakr-ibn-mogbar@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ العماد الأصبهاني :

ولم أنس بالزرقاء يوم وداعنا
يا يوسف الحسن والإحسان يا ملكا
لائم للمحب غير ملائم
أبصرني مبلبلا
كيف لا يفتدي لي الدهر عبدا
أيا من له همة في العلى
أما العماد فقد تضاعف شكره
قلبي العليل فكيف سوغ
ما يمنع الخادم من قصده
إذا رضيتم بمكروهي فذاك رضى
عقدت بنصرك راية الإيمان
أشتاقكم شوق الظماء إلى الحبا
يا صلاح الدين الذي أصلح الفاسد
يا أَسدا يحمي عرين العلى
ترى يجتمع الشمل

أضف شرح او معلومة