الديوان » العصر العباسي » جحظة البرمكي » فديت من مر بنا مسرعا

عدد الابيات : 4

طباعة

فَدَيتُ مَن مَرَّ بِنا مُسرِعاً

يَسعى إِلى الديرِ بِأَسفارِه

خَدَمتُ رَبَّ الدَيرِ مِن أَجلِهِ

حَتّى كَأَنّي بَعضُ أَحبارِه

حَذَّرَني النارَ وَلَم يَدرِ ما

في القَلبِ وَالأَحشاءِ مِن نارِه

حَيَّرَني تَفتيرُ أَجفانِهِ

وَحَلَّ عَقدي عَقدُ زُنّارِه

نبذة عن القصيدة
قصائد رومنسيه
عموديه
بحر السريع
قافية الراء (ر)
الصفحة السابقة قالوا قميصك مغمور بآثار
الصفحة التالية ادفع ورود الهم عنك بقهوة

المساهمات

معلومات عن جحظة البرمكي

avatar

جحظة البرمكي حساب موثق

العصر العباسي

poet-Jahza-al-Barmaki@

متابعة

209

قصيدة

1

الاقتباسات

93

متابعين

أحمد بن جعفر بن موسى بن الوزير يحيى بن خالد بن برمك، أبو الحسن. نديم أديب مغن، من بقايا البرامكة، من أهل بغداد. كان في عينيه نتوء فلقبه ابن المعتز بجحظة، ...

المزيد عن جحظة البرمكي

اقتراحات المتابعة

avatar

الحمدوي

poet-Alhamdoui@

متابعة
متابعة
avatar

الحسن بن أحمد الهمداني

poet-Al-Hassan-Al-Hamdani@

متابعة
متابعة
اقتباسات جحظة البرمكي

اقرأ أيضا لـ جحظة البرمكي :

أكلنا قريصا وغنى قريص
أنا ابن أناس مول الناس جودهم
أحمد الله لم أقل قط يا بدر
تعجبت إذ رأتني فوق مكسور
يقول لي يوما وقد جئته
جاء الشتاء وما عندي له ورق
قد متع الله بالخريف وقد
فقدت بابن دريد كل منفعة
قد نلتم صحة ما نالها بشر
ورق الجو حتى قيل هذا
وأهل القرى كلهم ينتمون
رأت منه عيني منظرين كما رأت
وخل ودود دعاني وقد
أنا في قوم أعاشرهم
لقد عظمت صائبات الرزايا

أضف شرح او معلومة