الديوان » العصر الأندلسي » يوسف بن هارون الرمادي » وليلة لمة تبقى العيون

عدد الابيات : 3

طباعة

وَلَيلة لمةٍ تبقى العُيونُ ال

رَوامقُ مِن دُجاها في ضَلالِ

وَكُنتُ عَن اللَّيالي غَيرَ راضٍ

بِحالٍ إِذ جَنَت تَغييرَ حالي

فَلَمّا أَن رَأَيتُ اللَّيلَ شِبهاً

لِلِمَّتِهِ رَضِيتُ عَنِ اللَّيالي

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الوافر
قافية اللام (ل)
الصفحة السابقة من حاكم بيني وبين عذولي
الصفحة التالية هبوا أن سجني مانع من وصاله

المساهمات

معلومات عن يوسف بن هارون الرمادي

avatar

يوسف بن هارون الرمادي حساب موثق

العصر الأندلسي

poet-Youssef-bin-Harun-Al-Ramadi@

متابعة

139

قصيدة

93

متابعين

يوسف بن هارون الكندي الرمادي، أبو عمر.شاعر أندلسي، عالي الطبقة، من مدّاح المنصور بن أبي عامر. أصله من رمادة (من قرى شلب Silves) ومولده ووفاته بقرطبة. له كتاب (الطير) أجزاء، ...

المزيد عن يوسف بن هارون الرمادي

اقتراحات المتابعة

avatar

التطيلي الأعمى

poet-Al-Tutili@

متابعة
متابعة
avatar

مرج الكحل

poet-Marj-Al-Kahl@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ يوسف بن هارون الرمادي :

قلم الوزير كسيفه
إذا اعتزلوا كانوا ملوكا أعزة
هويت فؤادي من يراني عبده
تعانق في الأضلاع قلبي وقلبها
لمقليه ليل له من همومه
بحت بحبي ولو غرامي
وتأملت من بين الدموع كأنما
يولي ويعزل من يومه
فوافوا بنا الزهراء في حال خلة
وسفع كأكباد العدا أو كأنها
كست الأرض بساطا رائقا
وركب إذا قطعوا نفنفا
انظر غرائب للخيري ظاهرة
ترى في المعالي عنده ما يزينها
خلوف من الريحان راقت كأنها

أضف شرح او معلومة