الديوان » العصر الأندلسي » أبو حيان الأندلسي » ألا إن ألحاظا بقلبي عوابثا

عدد الابيات : 5

طباعة

أَلا إِنَّ أَلحاَظاً بِقَلبي عَوابِثا

أَظُنُّ بِها هاروت أَصبح نافِثا

إِذا رامَ ذو وَجدٍ سُلواً مَنَعتَهُ

وَكُنَّ عَلى دِينِ التَصابي بَواعِثا

وَقَيَّدنَ مَن أَضحى عَن الحُب مُطلَقاً

وَأَسرَعنَ لِلبَلوى بِمَن كانَ رائِثا

بِروحي رَشاً مِن آل خاقان راحِلٌ

وَإِن كانَ ما بَينَ الجَوانِحِ لابِثا

غَدا وَاحِداً في الحُسنِ لِلفَضل ثانِيا

وَللبدر وَالشَمس المُنيرةِ ثالِثا

نبذة عن القصيدة
قصائد عامه
عموديه
بحر الطويل
قافية الثاء (ث)
الصفحة السابقة سباني جمال من مليح مصارع
الصفحة التالية تفردت لما أن جمعت بذاتي

المساهمات

معلومات عن أبو حيان الأندلسي

avatar

أبو حيان الأندلسي حساب موثق

العصر الأندلسي

poet-Abu-Hayyan-al-Andalusi@

متابعة

316

قصيدة

1

الاقتباسات

421

متابعين

محمد بن يوسف بن علي بن يوسف بن حيان الغرناطي أثير الدين أبو حيان الجياني الأندلسي النحوي. كان من أقطاب سلسلة العلم والأدب وأعيان المبصرين بدقائق ما يكون من لغة ...

المزيد عن أبو حيان الأندلسي

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن خفاجه

poet-abn-khafajah@

متابعة
متابعة
avatar

ابن عبد البر

poet-ibn-abd-al-barr@

متابعة
متابعة
اقتباسات أبو حيان الأندلسي

اقرأ أيضا لـ أبو حيان الأندلسي :

أعبد الرحيم أنا في جحيم
لما حجبت جمالها عن نظري
على مثل هذا الرزء تفنى المدامع
الله أكبر هذا الريم رومي
مضت أسابيع للوعد الذي سبقا
ظبي تقنصته ليلا فنادمني
وعلقته ما اسود منه سوى المقل
أأرجو حياة بعد فقد زمرد
أبو حامد حتم على الناس حمده
وعلقته والسيف بيني وبينه
أتيت وما أدعى وأقبلت سامعا
قد فاح منها أريج المسك للناشق
رجاؤك فلسا قد غدا في حبائلي
وملكت روحي للحبيب تطوعا
لزمت انفرادي إذ قطعت العلائقا

أضف شرح او معلومة