الديوان » العصر المملوكي » ابن سنان الخفاجي » تحاذر أن أسبك يا ابن سلمى

عدد الابيات : 3

طباعة

تُحاذِرُ أَن أَسُبَّكَ يا ابنَ سَلمى

كَأَنَّ أَباكَ في حَسَبٍ كَريمِ

وَبِالشَّهباءِ مِن حَزنِ ابنِ عَمروٍ

بُيوت ما رُفِعنَ عَلى لَئيمِ

إِذا ما شِئتَ هَبَّ إِلَيَّ مِنها

مُذرَّبَةُ الأَسِنَّةِ كَالنُّجومِ

نبذة عن القصيدة
قصائد هجاء
عموديه
بحر الوافر
قافية الميم (م)
الصفحة السابقة منعوا خيالك أن يلم بنا
الصفحة التالية لست أخشى تغيرا في اعتقادك

المساهمات

معلومات عن ابن سنان الخفاجي

avatar

ابن سنان الخفاجي حساب موثق

العصر المملوكي

poet-Ibn-Sinan-Al-Khafaji@

متابعة

148

قصيدة

26

متابعين

عبد الله بن محمد بن سعيد بن سنان، أبو محمد الخفاجي الحلبي. شاعر. أخذ الأدب عن أبي العلاء المعري وغيره. وكانت له ولاية بقلعة (عزاز) من أعمال حلب، وعصي بها، فاحتيل ...

المزيد عن ابن سنان الخفاجي

اقتراحات المتابعة

avatar

برهان الدين القيراطي

poet-Burhan-Al-Din-Al-Qirati@

متابعة
متابعة
avatar

أبو بكر العيدروس

poet-Abu-Bakr-Al-Aidarous@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ ابن سنان الخفاجي :

رمت بالحمى أبصارها مطمئنة
ما على العدال لو نظروا
خليلي بثا ما أملت عليكما
لا تغبط القبر على جدة
هذا كتابي عن كمال سلامة
كيف أشكو منك الجفاء وما للمجد
أعرفت من عبق النسيم الفائح
لاح وعقد الليل مسلوب
أبا حسن لو قلت في ذكر وحشتي
أما الشريف من الغضا فبعيد
يقصر ما لي في الحوادث عن بذلي
إن كان ليلي طويلا بعد بينكم
لا تعذل القلب على وجده
فإن كفروا نعماك فيهم فإنها
شرفت بنظم مديحك الفكر

أضف شرح او معلومة