الديوان » العصر المملوكي » شهاب الدين التلعفري » تتيه على عشاقها كلما رأت

عدد الابيات : 4

طباعة

تَتيهُ على عُشَّاقِها كلَّما رأت

حَديثَ صِفاتِ الحسُنِ عن وَجهها يُروَى

فتاةٌ لها في موقفِ العزِّ حاكمٌ

بقتلِ الوَرى أعطَى لواحظَها فتوَى

يُرَنِّحهُا سُكرُ الشَّبابِ فتنثَني

بِقَدٍّ إذا قامت يكادُ بأن يُلوَى

ولو لم يكُن في ثغرِها بنتُ كرمةٍ

لما أصبحت أَعطافُ قامتِها نشوَى

نبذة عن القصيدة
قصائد رومنسيه
عموديه
بحر الطويل
قافية الواو (و)
الصفحة السابقة قالوا عشقت كثير البخل ممتنعا
الصفحة التالية أرى ابن عنين لا كلا الله نفسه

المساهمات

معلومات عن شهاب الدين التلعفري

avatar

شهاب الدين التلعفري حساب موثق

العصر المملوكي

poet-Shahabuddin-Talafari@

متابعة

351

قصيدة

32

متابعين

محمد بن يوسف بن مسعود الشيباني، شهاب الدين، أبو عبد الله، التلعفري. شاعر. نسبته إلى (تل أعفر) بين سنجار والموصل ولد وقرأ بالموصل. وسافر إلى دمشق، فكان من شعراء صاحبها ...

المزيد عن شهاب الدين التلعفري

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن سهل الأندلسي

poet-ibn-Sahl-Al-Andalusi@

متابعة
متابعة
avatar

إبراهيم الطويجن

poet-Ibrahim-Al-Tuwaijn@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ شهاب الدين التلعفري :

لو أنجزت لصبه وعوده
ردي الكؤوس التي فيها حمياك
قاسوك بالبدر المنير فأخطأوا
لا تمنعن الطيف يطرق مضجعي
ما مثلك من يبقى بلا عشاق
هذا المورد خد
أيطمعني منه الهوى بوصاله
ها قد قضى الفراق والبين لنا
يا ناقلا خبر الأجواد متبعا
لا وأيامنا قبيل الفراق
هذي قصصي رفعتها عن حزني
لا تحسبوا خاله الندي عنبرة
كم في بيوت بسفح الرمل من قمر
من أين أنا والنخل من بلبيس
يا أيها المولى الذي أضحى لنا

أضف شرح او معلومة