الديوان
الرئيسية
القصائد
حسب الموضوع
حسب البحر
حسب القافية
الاقتباسات
موضوعات الاقتباس
جميع الاقتباسات
الشعراء والمؤلفون
شعراء الدول
شعراء العصور
شعراء
شاعرات
جميع الشعراء والمؤلفين
تسجيل الدخول
انضم الينا
الديوان
»
العصر المملوكي
»
شهاب الدين التلعفري
»
حدث فقد حدثتنا دوحة السلم
تمت الاضافة إلى المفضلة
تم الاعجاب بالقصيدة
تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة
عدد الابيات : 12
طباعة
حَدِّث فقد حَدَّثَتنا دَوحَةُ السَّلَمِ
عَنُهم فَما أَنتَ في قَولِ بِمُتَّهَمِ
أَخيَّموا بالكَثيبِ الفردِ أم نَزلوا
منابتَ الرَّندِ بالوَعساءِ من إضَمِ
هل حدَّثُوكَ فأَضحى الدُّرُّ من صَدفِ ال
ثُغورِ ما بين مَنثورٍ وَمُنتَظمِ
أضحَى النَّسيمُ عَليلاً ما بِهِ رَمَقٌ
لَمَّا رَمَوهُ منَ الأَجفانِ بالسَّقَمِ
يا بَرقُ حَيِّ بريقَ الجزعِ عن جَزعِ
واقرَ السَّلامَ على حَيٍّ بذي سَلمِ
أهوى حديثَ قديمِ العهد إن نَطقَت
بِهِ المعَاهدُ عن أحبابِنا القُدُمِ
وَيزدهيني وَميضُ البَرقِ في سَدَفٍ
منَ الظَّلامِ يُحاكي ثَغرَ مُبتَسمِ
يا مَورِدَ الوَصلِ من أَجراعِ كاظِمَةٍ
نحنُ العِطاشُ إلى سلسالِكَ الشَّبِمِ
أعائدٌ فيكَ ما قَضَّيتُ من وَطَرٍ
معَ الظِّباءِ وَلَو في طارِقِ الحُلمُ
أَفدي أناساً لووا عَهدَ اللِّوى وَنأوا
عَني وما حلتُ عن عَهدي ولا ذِمَمي
أَحِبَّةً كُلَّما عَنَّ ادِّكارُهُمُ
تَبَدَّلَ الدَّمعُ مِن تَذكارِهمِ بدَمِ
قَلبي لَهُم حَيثُ ساروا مَنزِلٌ وَهُمُ
في الطَّرفِ مِنِّي وَذا مِن جُملةِ النِّعمِ
نبذة عن القصيدة
قصائد شوق
عموديه
بحر البسيط
قافية الميم (م)
الصفحة السابقة
هل في الصبا من عريب المنحنى نفس
الصفحة التالية
مرت وفي طيها من عندهم خبر
المساهمات
معلومات عن شهاب الدين التلعفري
شهاب الدين التلعفري
العصر المملوكي
poet-Shahabuddin-Talafari@
متابعة
351
قصيدة
32
متابعين
محمد بن يوسف بن مسعود الشيباني، شهاب الدين، أبو عبد الله، التلعفري. شاعر. نسبته إلى (تل أعفر) بين سنجار والموصل ولد وقرأ بالموصل. وسافر إلى دمشق، فكان من شعراء صاحبها ...
المزيد عن شهاب الدين التلعفري
اقتراحات المتابعة
القاضي عياض
poet-Qadi-Ayyad@
متابعة
متابعة
شهاب الدين التلعفري
poet-Shahabuddin-Talafari@
متابعة
متابعة
اقرأ أيضا لـ شهاب الدين التلعفري :
لو كان ينصف في الهوى اللوام
لا تجزعن ولا تخف
تذكار أيام الشبيبة يطرب
أجيراننا كيف السبيل وقد غدت
لمثل اليوم تدخر الدموع
وحقكم لا غير البعد حبكم
لساني وطرفي منك يا غاية المنى
كتبت وبي شوق إليكم ولوعة
حدثه عن نجد فلولا عينه
مولاي ترى هل تعطف الأعطاف
أرأيت غيرك يا حياة الأنفس
أخبرت أن الحمى أقوت معالمه
قد زار طيفك يا لمياء من أمم
إن كان لكم في أخذ روحي غرض
زر محبا صار في حبك
أضف شرح او معلومة
أضف معلومة او شرح
حفظ
الرئيسية
شعراء العصور
شعراء الدول
البحور الشعرية
موضوعات القصيدة
القوافي الشعرية
الإقتباسات الشعرية
الشعراء والمؤلفون
انضم الينا