الديوان » العصر المملوكي » شهاب الدين التلعفري » هل مخبر يا لمعة البارق

عدد الابيات : 6

طباعة

هَل مُخبِرٌ يا لَمعَةَ البارِقِ

عن جِيرةٍ حَلُّوا على بارقِ

وَيا نَسيمَ البانِ هَل نَفحَةٌ

من نَحوهِمُ تُهدَى إِلى عَاشِقِ

إِن حَمَّلوا رِيحَ الصَّبا نَشرَهُم

فَيَا لِنَشرٍ منُهمُ عابِقِ

أَو أَرسلُوا طَيفَهُمُ طارِقاً

فَمَرحباً بالزَّائرِ الطَّارقِ

وُجوهُهُم تَهدي بِأَنوارها

إذا بدَت في ظُلمةِ الغاسِقِ

مَنزلهُم قَلبي وفي الطَّرفِ قَد

حَلُّوا على مَشرَعهِ الدَّافقِ

نبذة عن القصيدة
قصائد رومنسيه
عموديه
بحر الطويل
قافية القاف (ق)
الصفحة السابقة بلغت ريح النعامى
الصفحة التالية باكر دم الزق بالنايات والعود

المساهمات

معلومات عن شهاب الدين التلعفري

avatar

شهاب الدين التلعفري حساب موثق

العصر المملوكي

poet-Shahabuddin-Talafari@

متابعة

351

قصيدة

32

متابعين

محمد بن يوسف بن مسعود الشيباني، شهاب الدين، أبو عبد الله، التلعفري. شاعر. نسبته إلى (تل أعفر) بين سنجار والموصل ولد وقرأ بالموصل. وسافر إلى دمشق، فكان من شعراء صاحبها ...

المزيد عن شهاب الدين التلعفري

اقتراحات المتابعة

avatar

صلاح الدين الصفدي

poet-Al-Safadi@

متابعة
متابعة
avatar

النبهاني العماني

poet-Omani-Nabhani@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ شهاب الدين التلعفري :

ينشرح الصدر لمن لاعبني
أدير الطرف كي ألقى حبيبي
ولع الصبا بغصون بان الأجرع
لا تجزعن ولا تخف
عجبا لمن يوم النوى يتجلد
لا غرو للصب أن يعروه نقصانث
ترى هل درى به مغرم صب
أحب الصالحين ولست منهم
مسفر جاء بكأس مزجت
نزحت دارهم وشطت مزارا
يا رائش لا تكن على العشاق
لو أنجزت لصبه وعوده
يا عاذلي قسما بمن فلق النوى
إن كان وصلك لا أراه عائدا
ما بال قلبك مولع بزرود

أضف شرح او معلومة